عندما وصل سعر البترول 29 دولار، سلفاكير يطالب بفتح الحدود مع السودان فإن وصل إلي 20 دولار قد يعود الى الخرطوم

عندما يصل سعر البترول العالمي إلي 150 دولارا” للبرميل يدعم سيلفاكير متمردي دارفور ويحتل بمساعدتهم هجليج وأبوكرشولا.
فإذا عاد سعر البرميل إلي 100 دولار أوقف سيلفاكير الدعم العلني للمتمردين واستمر فيه سرا”.

أما عند وصول البرميل إلى 50 دولارا” فيطلب سلفاكير لقاء البشير في أديس أبابا لتحسين العلاقات والحريات الأربعة وتوقيع البروتوكولات التي لا تنفذ لأن سعر النفط العالمي دائماً ما يخيب ظنهم ويرتفع.

أما إذا وصل السعر إلي 29 دولارا” فإن سيلفاكير ميارديت يطالب بفتح الحدود مع الشمال فإن وصل إلي 20 دولارا” قد يعود إلى الخرطوم هذا الرجل.

بعد أيه جيت تصالحنى يا سلفاكير
بعد ما ودرت قلبى الكنت فيه
جيت تشكى جيت تحكي
جيت تحكي ليه
إعتذارك ما بيفيدك
ودموعك ما بتعيدك
العملتو كان بإيدك
أنا مالى ذنب فيه
ليه جيت تبكى ليه جيت تشكى
أنا خلدتك بشعري فى زمانك
وياما غنيت وكان كلو عشانك
وكان جزاي منك صدودك وهوانك
أنا أستاهل
أنا أستاهل وضعتك فى مكان ما مكانك
روح الٌقدر بى نفسو ما بقسو عليك
جيت تايب يا حليلك والفؤاد ملكوه غيرك
ربى يعدل ليك سبيلك كل
مناى فى الكون عديلك

أما الرئيس عمر البشير فلك تكملة الأغنية

ضيعوك
ودروك
إنت ما بتعرف
صليحك من عدوك
إستغلو الطيبة فى قلبك
وبى إسم العواطف خدعوك
حتى من كلمة حنانم وودادم حرموك
الله ياااا خد ليك حقوقك ويجازي الظلموك

يقلم
المبارك فرح

Exit mobile version