وفاة الصحفي والشاعر سعد الدين ابراهيم

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157) ۞

فجع الوسط الصحفي فجر اليوم الخميس بوفاة الأستاذ الجليل سعدالدين إبراهيم الكاتب الصحفي المعروف والشاعر الكبير إثر علة مرضية مفاجئة يشيع في الثامنة صباح اليوم إلى مقابر الحلفايا .
سائلين الله العلي القدير أن يغفر له وأن يرحمه وأن يسكنه فسيح جناته … إنا لله وإنا إليه راجعون .

النيلين

Exit mobile version