المذيعة السودانية المتهمة بالمخدرات تفجر المفاجآت..دكتورة سلمي: أنا شهادة عربية وهذه قصة الصور الفاضحة والأفلام الإباحية

آثار خبر قام بنشره موقع النيلين في وقت سابق عن إلقاء الشرطة السودانية القبض على مذيعة تلفزيونية بعد مطاردة ماراثونية وتم القبض عليها وبحوزتها مخدرات في سيارتها وأفلام إباحية وصور فاضحة.

وعلى الرغم من الملف كان غامضاً وأن اسم المذيعة لم يفصح عنه إلا أن بعض صفحات مواقع التواصل السودانية اتهمت المذيعة بقناة أنغام الدكتورة سلمي فيصل.

صحيفة الدار التقت المذيعة في حوار تحصل عليه محرر موقع النيلين وكشفت من خلاله الكثير والمثير.

الدكتورة سلمي فيصل قالت من خلال الحوار أنها تعلمت فنون العمل من خلال التجوال بين أربع قنوات سودانية وهي التلفزيون القومي وقناة أم درمان وقناة قوون وقناة أنغام وتعلمت كيفية التعامل مع الصدمات, وقالت الدكتورة في حوارها لصحيفة الدار والذي تابعه محرر موقع النيلين: أن هناك حرباً منظمة ضدها ولا أقصد بذلك الشرطة.

وذكرت دكتورة سلمي أن القصة بدأت بنشر صور فاضحة لها من قبل جماعة اخترقت حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وواصلت حديثها: عدت قبل فترة من السعودية للحصول على حقوق الوالد وأنا حتى الأساس شهادة عربية وأنا الحمد لله ميسورة الحال وأكثر من ذلك ولا أحتاج أن اعمل في تجارة المخدرات.

الصحفي الأستاذ مبارك البلال قاطعها: هذه الاتهامات لا يمكن إثباتها أو نفيها لأنها في طور التحري فقاطعته قائلة: لا.. أنا بريئة صدقني وابنة أسرة محترمة ولدي بناتي الصغار فلا يمكن أن أحل موبايل عليه أفلام إباحية لأنني أم وليس هناك ما يدعوني للتجارة بعدد أثنين قندول حشيش أو غيرها لأنني الحمد لله مبسوطة مالياً ولكن كما ذكرت لك هناك من يسعى لتدميري معنوياً.

صحيفة الدار وعدت بنشر بقية الحوار والذي ستحكي من خلاله كيف تم القبض عليها وما قصة السكين السونكي ولماذا اختفي جوازها بالسعودية وتمت محاكمتها بالخرطوم وبماذا ردت على قاضي المحكمة؟؟

 

محمد عثمان _ الخرطوم

النيلين

 

Exit mobile version