سهير عبد الرحيم بعد أن قالت “شطفها بنغالي”.. صحفيون ورواد فيسبوك يفتحون النار عليها: أنت عاهرة

طوفان من السخرية والتهكم والنقد الحاد والغضب من قبل صحفيين ورواد فيسبوك على مقال الصحفية سهير عبد الرحيم حيث إشتعل فيسبوك يوم الأربعاء بتداول المقال والتعليق عليه الذي قالت فيه الصحفية أن عامل نظافة بنغالي قام بتشطيف رجليها بمستشفى علياء بأمدرمان.

وقال الصحفي علي ميرغني شقيق مالك صحيفة التيار عثمان ميرغني التي نشرت مقال سهير (شكيتك على الله يا مصطفى البنقالي.. مسخت علينا الفيس ياخ.. محل ما تفتح صفحة تلقاهو قاعد… خلاص ياخ شطيفة تفوت ولا حد يموت).وعندما سأله أحد أصدقائه “انت صحي يا استاذ.. الكارثة دي في جريدتكم” كان رد علي ميرغني “للأسف”.

وعلق Awad Qofran (ياعلي مفروض تتحاكموا بتجاوز مواصفات الانتاج. العمود دا مر كيف؟! معقول واحد فيكم يفكر في ارجاع العمود للكاتبة لتحديد المكان الذي وصله البنغالي بالضبط في الشطيف؟!)، وأضاف Tarig Baloul “مصطفي شفت ومعلم وبس”.

وكتب الصحفي والكاتب محمد حامد جمعة بحسب ما نقلت عنه ريم منصور محررة المنوعات بموقع النيلين (كان يمكن للزميلة سهير عبد الرحيم ان تؤكد علي تميز البنغال في أعمال النظافة وعناية الغسل دون الاستشهاد بقصة (شطيف) كرعيها وحذائها الذي لمع وبرق ! وكان يمكن لعثمان ميرغني ان يحجب المقال جملة).

وعلق Telal Osman تعقيبا على منشور محمد حامد (اولا مطلع المقال قد يقود تفكيرك بعيدا ويشرد بالك ليعيش في غرفة مظلمة ولا احد معك الا الشيطان ويدل ذلك على انها مستمتعة جدا بهذا الجو اللطيف ففيه االكثير من زهو النفس ومن الواضح انها لا تبالي وفي الثانية تسخر من الرجل السوداني والذي على ما اظن انها لم يكون لها نصيب منه فالرجل السوداني لن يتزوج بامرأة تتلفظ بهذه الالفاظ لذلك ستطول البورة يا سهير).

وقالت الصحفية رشان أوشي (شكلو الواحد محتاج يشطفوه عشان يبقى صحفي مشهور ههههههههه محنك يا دنيا)، وأضافت رشان في مداعبة للصحفي بهرام مصطفى “ارح نتشطف يا اخوي” فكان رد بهرام (أنا عاوز استحم عديل يا صديقتي !)، ثم سخر في مكان أخر وكتب بهرام “صحافة الشطيف !”

وكتب الصحفي محمد الأسباط “في اسكيرت اسمو حبيبي شطفني بتعرفيهو؟).

وعلى موقع النيلين في ردود افعال مقال سهير عبد الرحيم كتب Atbara تعليقاً (بالله شوفو البنت دي تحقر في بني جنسها كيف و تقارن السوداني بالبنغالي و حتي في المقارنه تجعلنا أقل منهم، اصلا كيف تخلي راجل تاني يلمس قدمك و ينظفها ليك ؟).

وعلى مجموعة السائحون حقق المقال تعليقات بالجملةب حسب رصد ريم منصور محررة المنوعات بموقع النيلين، Saad Alnil (البنغالي معذور بكون شاف سماحتها وما تنسى هي بتلبس اسكيرتو فوق الركبة .. يعني البنغالي طلع واحد مجرم).

الخمجان ابوحمزة الخمجان (اللوم ليس علي هذه الساذجه علي ادارة الصحيفه والسماح بنشر سموم هذه الافعي ونشرها لتسمم عفة نساءنا في بيوتهن الله يرحم الحياء خلاص انتهت).

Atif Saeed (غسل قدميك الاتنين ونشفهم بالقميص الذي كان يرتديه دا حبّاك عديييييل ، وتاتا كمان واكيد إنتي اتاوهتي
اللهم اهدنا).

مبارك ابوغسان “اسف يا ناس بس العمووود دا فلم سكس عدييييل” فيرد عليه بدري الهواري (لا كترتها والله ….. ده رومانسي بس هههههه).

محمد عثمان (أنتي سافله ومنحطه إلا تعلمي أن أي منطقه في جسمك عوره ولا يحق لهذاء العامل النظر اليها ناهيك من اشطفك الله أرحم الصحافه والإعلام والسودان).

Huzaifa Elkhair (كنت احاول سحب قدمي في كل مره ولكن كان مصرا على اكمال مهمته)…..صفو النيه 🙂

Ahmed Margani
ألَّبت. دي مجرد داعرة
Magdi Tagalol
هذه الصحافية تقود حملة شرسة ضد السودانيين .. واللا نسيتوا عمودها الذين قارنتنا فيه مع اللبنانيين و وصفتنا بأسوا العبارات .. ياخي انتي يا استاذة اذا ما عاجبك شعب السودان امشي لبنان او بنغلاديش عيشي هناك و نحنا ماب يشرفنا والله وحده زيك كده ..
استغفر الله لي و لكم و آخر دعوانا الحمد لله رب العالمين ..

أما الصحفي وكاتب التأملات حسين ملاسي بحسب رصد ريم منصور محررة المنوعات بموقع النيلين كتب ( لم تتركه يغسل الحذاء فقط بل وقدميها ثم جففهما.. فتأمل! *أما الجزمة فمن الواضح أنها ذاتية التجفيف!).

ومن التعليقات على حساب حسين ملاسي
Mohammed Ibrahim Ali طبعا لو ده سوداني عمل ليها كده المقال كان حيكون عن كيف تحرش بها عامل نظافة

Rihab Hassan
وهي لأنها “سهير عبد الرحيم” لم تربت علي كتفو من البداية وتكتفي بإعتذارو واستنتو لمن غسل ليها جزمتها ورجولها كمان ?

Marwan Seddeig
انا المحيرني البنغالي ده قلع قميصو لشنو موش في مناديل وفوط نظافه؟

Yassir Tayfour
مصطفى لما يحكي القصة للبنقالة الساكنين معاهو حيقولو ليهو: تاني رش الصابون فوق شوية ؛)

Marouf Hamadain
مفروض نكون لجنة تقصي حقائق ونجيب البنقالي ونخليه يحكي القصة الحقيقية
ونسألو بعد داك هل الخدمة وصلت لمرحلة المتعة ولا لا……..

ريم منصور

Exit mobile version