داعية يوجه رسالة لمهاتير محمد: باسم كل سوداني محبط أطلب منك ان توافق على ادارة السودان لما تبقى من عمرك إنقاذا لما تبقى من أعمارنا

فجر الداعية د. محمد هاشم الحكيم نقاشاً على حسابه الرسمي بفيسبوك بعد أن كتب (عزيزي مهاتير محمد …. اسالك بالله توافق :

انا محمد هاشم الحكيم وباسم كل سوداني محبط أطلب منك ان توافق على تولي ادارة السودان لما تبقى من عمرك إنقاذا لما تبقى من أعمارنا).وطلب الحكيم من أصدقائه الموافقين على الفكرة بعمل لايك فحقق المنشور أكثر من 300 لايك وعشرات التعليقات في 8 ساعات.

وقرأ محرر موقع النيلين على ويكيبيديا معلومات عن مهاتير (مهاتير محمد أو محاضر محمد (10 يوليو 1925) سياسي ماليزي تولى رئاسة الوزراء فكان رابع رئيس وزراء لماليزيا في الفترة من 1981 إلى 2003، وتعد أطول فترة لرئيس وزراء في ماليزيا، وكذلك من أطول فترات الحكم في آسيا.[2] امتد نشاط مهاتير السياسي لما يقرب من 40 عاما، منذ انتخابه عضواً في البرلمان الإتحادي الماليزي عام 1964، حتى استقالته من منصب رئيس الوزراء في عام 2003. كان لمهاتير محمد دور رئيسي في تقدم ماليزيا بشكل كبير،[3] إذ تحولت من دولة زراعية تعتمد على إنتاج وتصدير المواد الأولية إلى دولة صناعية متقدمة يساهم قطاعي الصناعة والخدمات فيها بنحو 90% من الناتج المحلي الاجمالي، وتبلغ نسبة صادرات السلع المصنعة 85% من اجمالي الصادرات، وتنتج 80% من السيارات التي تسير في الشوارع الماليزية.

كانت النتيجة الطبيعية لهذا التطور ان انخفضت نسبة السكان تحت خط الفقر من 52% من اجمالي السكان في عام 1970، أي أكثر من نصفهم، إلى 5% فقط في عام 2002، وارتفع متوسط دخل المواطن الماليزي من 1247 دولارا في عام 1970 إلى 8862 دولارا في عام 2002، اي ان دخل المواطن زاد لاكثر من سبعة امثال ما كان عليه منذ ثلاثين عاما، وانخفضت نسبة البطالة إلى 3%

كان خلال فترة حكمه من أكثر القادة تأثيراً في آسيا.[4] كما يعتبر من أكثر المعارضين للعولمة).

الخرطوم/معتصم السر/النيلين

Exit mobile version