الخطة الشيوعية لاسقاط د. الجزولي

الخطة الشيوعية لاسقاط د.الجزولي
بعد الهلع والولولة التي زعق بها العلمانيون بعد مقالتين وخطبة فقط بدأ اليساريون في خطة لمواجهة فرد هو د.الجزولي اليساري فيصل محمد صالح يضع خطة لرفاقه اليساريين للقضاء على د. الجزولي انظروا تفاصيل الخطة لتعرفوا خبث اليساريين وضعفهم وانتفاخ بالونتهم وعظيم ألمهم من ما فعلته :

( في شأن محمد علي الجزولي: الهجوم…لا الدفاع
محمد علي الجزولي الداعشي أضعف من أن يكون في موقع الهجوم على شمائل أو على الصحافة والصحفيين، موقعه الطبيعي أن يحاصر في خانة الدفاع. أنقلوا المعركة من الدفاع عن شمائل للهجوم على الجزولي ورهطه.
هو محمد علي الجزولي الذي بايع داعش ودافع عنها، وحين اضطرت الحكومة تحت ضغوط إقليمية ودولية لمحاصرة الدواعش، تم اعتقاله ووضعه في السجن، فتراجع ولحس كلامه، وبدا يتحدث ويكتب عن ملاحظاته على داعش.
بعد الاعتقال الثاني تخلى عن الجلابية والعمامة السوداء التي تميز أهل داعش، وارتدى الملابس الأفرنجية الكاملة، وحاول تقديم نفسه كمدرب تنمية بشرية تمتلئ الصحف بإعلانات الدورات التي يقدمها، ومجموعة المدارس التي يمتلكها.
هو محمد علي الجزولي راعي ومرشد جمعية الحضارة الإسلامية في جامعة مأمون حميدة التي أرسلت أكثر من 22 من أبنائنا الصغار المغرر بهم إلى داعش في سوريا والعراق وليبيا ليفتلوا هناك، قامت الدنيا ولم تقعد، لكنه، وبمساعدة ما بالتاكيد من جيوب في الحكومة، تملص من كل ذلك. وهو من أفتى بجواز قتل الأمريكيين في كل مكان
محمد علي الجزولي يجب أن يبقى ويحاصر في موقع المتهم بدفع الشباب للتطرف والغلو
محمد علي الجزولي يجب أن يحاصر ويتهم بدعم الإرهاب وتضليل الشباب وتدمير مستقبلهم ودفعهم للموت المجاني.
محمد علي الجزولي غير مؤهل دينيا وأخلاقيا ليصعد على منبر الجامع، دعك من أن يسخره لمعاركه الشخصية الني يبغي من وراءها الشهرة والثراء.)

فيصل محمد صالح

خطة مهترئة بها الكثير من الأكاذيب والأغاليط والتلفيقات لكن الرد عليها هو ما يبغونه لألعب دور الدفاع لا الهجوم كشفت خطتكم وراحت عليكم بل سنهاجمكم ونحشركم في جحر ضب نحن لسع ما بدينا يادوووب دي تسخينة هذا الشيوعي الساذج يظن أن عملا على هذا النحو سيجعلني أرتجف وأنزوي لقد مددتني أيها اللافيصل وللا محمد وللا صالح بطاقة قوية جدا للمعركة نحن قوم نتلذذ بالتحدي وتمتعنا المواجهة فقط أركز أنت وبنو علمان !!

أيها اليساري المولول اكتب خطط شوه سب واشتم فنحن على جلدنا بتجر الشوك لا نصرخ ولا نتألم بل نمضي واثقين في مشروعنا بتطهير السودان منكم بخطة محكمة وبرنامج متكامل ونفس طوييييييل .
ومعنا المخلصون من أبناء هذه الأمة الغيارى من هذا الشعب المؤمن .

بقلم
د. محمد علي الجزولي

Exit mobile version