أمطار ونفوس ومعركة

> السادة.. إسحاق فضل الله ــ السادة شركة أمطار ــ السادة أهل الذراع الطويل الذين يديرون معركة الشتول انتصاراً للنفس ولشيء آخر ــ السادة دكتورة مرمر ــ وأهل وقاية النباتات ــ وأهل الزراعة ــ المقتتلون ــ السادة البرلمان الذي يتهم ولا يبالى بوثيقة أو شهادة لله.
> السادة…

تحية ــ لعلها ليست طيبة.
(2)
> .. ومعالم ــ شيء من الصور الشمسية ــ نرسمها لكل جهة حتى نفهم.
> .. وإسحاق فضل الله يبدأ باسحاق فضل الله ويرفض أحكامه.. حين يشوبها شيء من الذات.
> فإسحاق فضل الله الذي ــ بناءً على اتهامات ضجاجة ــ من جهات كبيرة ــ يربط أحدهم بالتمرد (لأن البرلمان يتهم السيد هذا بأنه يستورد الشتول لأنه مدير لشركة (أمطار).. إسحاق فضل الله لهذا يربط مدير أمطار بسوء الغرض.
> لكن إسحاق فضل الله بعدها يكتب تحت سطور اتهامه سطراً يقول
> ولماذا يبدأ مدير أمطار عمله بتدمير أضخم مشروع تقوم به شركته؟!
> وإسحاق فضل الله يكتشف أنه ــ حين تقوده المواجع ــ يطلق أحكاماً نصفها انتصار للذات من جهة.
> ونصفها هو خوف الملدوغ الذي يفزع من (درب الحبل).. فالسودان يلدغ مئة مرة.
> وإسحاق فضل الله في حيثيات اتهامه لإسحاق فضل الله يجد أنه ــ وفي انتصاره للذات ــ يرفض مثلاً الكتابة عن المجمعات الرائعة جداً التى تقيمها الداخلية ــ يرفض لأنه يحمل شيئاً في نفسه ضد إدارة الشرطة.
وجر الحبل يجعلنا نكتب ضد أمطار.
> وضد مرمر ــ وضد آخرين ثم…. المواجع تجعله يفعل.
> ثم نجد أن المعركة أضخم ضخامة من حكم تقوده المواجع.
> ونجد أن معملاً في لندن وآخر في هولندا وآخر في الخليج وآخر.. كلها يقول.
> ونجد أربع جهات في السودان كلها يلطم الآخر (ليس لوجه الله ولا لوجه السودان بل لشيء).
(4)
> والمعركة (التي ما يديرها هو المعامل) نجد أن خطواتها العشرين كلها يتم قبل.. وبعيداً.. عن المعامل هذه.
> وبعض الخطوات فى المعركة هي

Exit mobile version