زواج الناها بنت مكناس.. في المواقع خبر عن (لوشي) يمكن أن يحقق أعلى معدل قراءة

(1) > الكثير من القيادات الحكومية سوف يتضررون من تعليق النشاط الرياضي من قبل الفيفا، وسوف يصلهم طرف السوط ..اذا قلنا لهم (تاني ما نشوف لينا واحد فيكم جاري في شارع النيل او في مضمار الساحة الخضراء).

> هؤلاء لا علاقة لهم باللعبة (الشعبية) الأولى في العالم.
> احدهم علق على (تعليق) الفيفا …بقوله طبيعي أن يتم تعليق اللعبة (الشعبية) في العالم والسودان بعد الصراعات والخلافات التى تشهدها الحركة (الشعبية) هذه الأيام.
(2)
> في المجموعتين المتصارعتين على قيادة الكرة السودانية من يحمل درجة (البروفيسور) وفيهم من يحمل درجة (الدكتوراة) .فيهم رتبة (الفريق) والمهندس والصيدلاني والقاضي والمحامي.
> حيث البروفيسور محمد جلال ود. معتصم جعفر والفريق عبد الرحمن سر الختم والمحامي مجدي شمس الدين ومولانا عبد العزيز شروني والمهندس عبد القادر همد والمهندس نصر الدين حميدتي.
> مع ذلك حدث ذلك (الصراع) الذى لا يحدث في مواقف المواصلات ولا يقع حتى في المركبات العامة.
> إن كان يحدث هذا بين أصحاب أعلى الدرجات العلمية وأرفع الشهادات الجامعية، ماذا يمكن أن يحدث بين عامة الناس؟ .. ولماذا نلوم الحركات المسلحة والغالبية منهم لم يحصل على شهادة مرحلة الأساس؟
> الأزمة السودانية فعلاً في النخب العليا.
> الأزمة السودانية في الدرجات العلمية الرفيعة.

(3)
> في المواقع الإسفيرية ومواقع التواصل الاجتماعي خبر عن (لوشي) يمكن أن يحقق أعلى معدل قراءة خاصة إن كان الخبر بالصورة.
> حدث تراجع كبير في ثقافة الناس وفي اهتماماتهم.
> وزيرة التجارة الموريتانية الناها بنت مكناس قالت حسب ما جاء في أحد المواقع : (الشائعات لا تزعجني من قريب أو بعيد لقناعتي بأن من يعمل في الحقل العام السياسي فإنه عرضة للشائعات، وأنا الحمد لله محصنة منها، وأن كنت اتساءل ما الغرض من نشر شائعة زواجي من الفريق طه عثمان الحسين؟، خاصة أنني كنت أظن أن السودانيين أرقى من هذا المستوى، وإذا كانوا يودون إطلاق شائعات عن المسؤولين السودانيين ارجو منهم ألا يزجوا بغير السودانيين فيها).
> الفريق طه بعد اقالته فعلوا به كل شيء.. وبلغوا في ذلك مرحلة تزويجه من الوزيرة الموريتانية الناها بنت مكناس ليجعلوا مادته اكثر إثارة وتشويقاً.
(4)
> في كل يوم في الصحف السياسية والرياضية أقرأ عن انتهاء أزمة الكرة السودانية.
> وحقيقة الأمر أن الأزمة في الطريقة التى يتم بها إنهاء الأزمة.
> لذلك بعد انتهاء الأزمة كما يقال في الصحف حسب (الاتفاقيات) التى توقع بين الطرفين …تظهر أزمة أكبر وأخطر من السابقة.
> الأزمة الحالية أفرزت أدواراً ملحوظة لوزير الشباب والرياضة ولوالي ولاية الخرطوم ولأمانة الشباب في المؤتمر الوطني ولوالي ولاية شمال كردفان ولوزارة العدل… حتى والي ولاية النيل الأبيض كاشا ظهر اسمه في الأزمة.
> الأزمة في ذلك التدخل… وفي تلك الأسماء التى يفترض أن تبعد عن النشاط الرياضي.
> من يبلغ هذه الأسماء أن مكانها ليس في هذا الموقع.
> الى هؤلاء سعيكم مشكور ــ أنتم السبب الرئيس في (التعليق)…لذلك لا يمكن أن تكونوا سبباً في رفع التعليق.
> أنتم الأزمة الحقيقية للرياضة في السودان، فلا يمكن أن تكونوا جزءاً من الحل.
> الشيء الوحيد الذي يمكن أن تساهموا به في الحل …هو أن تبتعدوا عن (الرياضة).
> الفيفا طالبت بعدم تدخلكم في النشاط الرياضي … فهل يمكن أن تقبل منكم حلولاً أنتم جزء أصيل فيها؟

محمد عبدالماجد
الانتباهة

محمد عبدالماجد

Exit mobile version