إندهش مجتمع فيسبوك في السودان وعبر بسيل من التعليقات والنقاشات مساء أول يوم في عيد الأضحى المبارك بعد أن نقلت ساندرا إبنة القيادي الشيوعي الراحل فاروق كدودة علناً ،خلافات تجمعها مع زوجها أمجد فريد على حسابها الرسمي بفيسبوك.
وكتبت ساندرا فاروق بحسب ما نقلت عنها ريم منصور (السيد الخسيس امجد فريد، ياخي انا قبل كده ما دقيتك، ولا جيتك بمد يدي وانت عارف كويس. دي عيديه ليك مع ال ناس؟؟
ما تكضب فيني ساي
صحيح بعد اول تلاته اربعه مرات من الضرب الخلعه راحت مني وبقيت لما تضربني أضربك قدر قوتي البتنتهي بضربة جزاء منك. ولا انت راسك ده بقى بتذكر كيف!).
وأضافت ساندرا (وفِي مرات ماعندي حل غير أفضل اقول ليك معليش معليش معليش بس ماتضربني! وأكون لسة ماعرفت سبب هيجتك ذاتو شنو! وفِي اللحظه دي ماري قدامي شريط يوم ضرب بعد ٣ايام من ولاده فاروق ولحد حسه فتاك جرح القيصرية ظاهر،وكان الموضوع حيتعقد اكتر لولا يثرِب وعبده الحاليا عايشين بالغين راشدين).
وكتبت ساندرا موجهة كلامها لأمجد بحسب نقل ريم منصور محرة المنوعات بموقع النيلين (احسن لما تجي تفك كلام (تحت تحت)في المجتمع المع الأسف مشترك،تفكو كلو.
تاني حاجه هي شينه ذاتو طويل وملولو كده تقول هي الكانت يتدقني! عيب وانا قلت ليك قبل كده لكن الاضان ملانه.
كل سنه وانت ما طيب وكل من والاك كذلك بدون فرز. والسنه دي أول عيد أعرفك بالأكيده بتسوي في شنو مما عرفتك في الدنيا دي. فدي حاجه مختلفه.الحساب يجمع ياوغد).
ومن أبرز التعليقات Rebel Green
اعلم تماما بأن الخلافات بين الناس و بالأخص الزوجين قد تصل الى مراحل متأخرة من سوء الفهم والمعاملة ولكن ان تصل مرحلة الضرب فهذا لعمري قمة الانحطاط. من يتمشدق بأنه ناشط سياسي أو حقوقي يدافع عن حقوق الأقليات وحقوق المضطهدين وهو يقوم بمثل هذا الفعل البالغ البشاعة و الشناعة فلا هو رجل ولا هو إنسان على الاطلاق. تذكري يا ساندرا فضيحته المشهودة المتعلقة بالواتس اب وقام أحد السفلة بتقليد بروفايلي وانزال تلك الفضيحة في صفحته كان يعلم تماما بانني بري من هذا الأمر ولكنه كان يصر إصرارا..وكنتي إنتي وبقية الاصحاب متاكدين من إنني ليس الشخص الذي يقوم بتلك الأعمال القذرة ولكنهم جماعته والشرذمة الحقيرة التي تعيش معه في نفس المستنقع الآسن..ايقنت بعدها بأن هذا الشخص مريض ويحتاج لتدخل عاجل لمساعدة نفسه الأمارة بالسوء..تبا له بكل اللغات..كوني بخير إنتي والصغار وكل عام وانتم بخير.
ريم منصور
-
-
-
-
-
-
-
-
