وتقول تركيا إنه إلى جانب الجيش ومؤسسات الدولة، فإن نظامها القضائي مخترق من أفراد تابعين لشبكة غولن.

ومنذ محاولة الانقلاب فصلت السلطات الآلاف من ممثلي الادعاء والقضاة.

وقال مكتب المدعي العام إن المشتبه بهم كانوا يسكنون في منازل استخدمتها الشبكة لتدريب أفراد للعمل في القضاء. ثم سعت الشبكة لزرع الذين اجتازوا الاختبارات في النظام القضائي كممثلي ادعاء أو قضاة بينما عمل الباقون في شركة محاماة تابعة للشبكة.