لا اشفق علي أحد في هذه الحكومة بقدر ما اشفق علي فيصل محمد صالح
الذي سقط أخلاقياً ومهنياً وخالف كل المبادئ والقيم التي كان يدعو لها
كُنا نحبه لانه كان من أكثر الاعلامين الذين كانوا يتحدثون جهراً عن حرية الصحافة والإعلام ودور الحريات الإعلامية في دعم الديمقراطية.
لكنه الآن خالف كل تلك القيم والمبادئ وخاض مع الخائضين …?
أو أنه كان صاحب وجهين يدعي الديمقراطية وبداخله دكتاتور ينتظرُ الفرصة …
أتوقع أن يصدر فيصل قراراً بايقاف صفحات الفيس بوك ومصادرة الهواتف.
Sirag Eldin Mohammed Yagoub
