الطاهر ساتي: كان خطاب حمدوك رائعاً، لدرجة عجزنا عن تفسيره ..!!

يُحكى أن أحدهم تكبد مشاق السفر الى الخرطوم، ليحضر إحدى ندوات مولانا محمد عثمان الميرغني.. ثم عاد إلى القرية منتشياً، فسألوه عن موضوع الندوة، فزجرهم : ( إنتو أغبياء ولا شنو؟، لو كلام مولانا بيتفهم كان بقى سيدي و سيدكم ؟)
:: وهذا حالنا مع خطاب رئيس الوزراء ..
:: كان الخطاب رائعاً، لدرجة عجزنا عن تفسيره ..!!

الطاهر ساتي

Exit mobile version