لو البنات ما قاعدات يوزعن مخدرات وخرشات مافي ولد بيملص قميصه ويمشي للعسكري ويقوليهو اديني طلقة

مشاركة البنات في المواكب،،صنفين،، ومنهم ست النفر،،
أغلبية البنات المحترمات وبنات الأسر السودانيه الحقيقيه بيشاركو بداية الموكب وبس وبعديها بيرجعن البيت ع طول ودي حاجه طبيعيه لأن البت مازي الولد البت ممكن أقل صوره تغير مزاجها وتستعطفها وتخليها تقاتل داخل الأسره عشان تطلع تشارك في موكب،، ولحدي هنا أنا بقول هِن معذورات وماعندهن دافع غير الوطن وبي نواياهِن صادقات،،
قبل سنة ونصف انا كتبت مقال كبييير وعريض عن مجموعات النسويه ومجموعات لا لقهر النساء وشكل النشاط بتاعهِن ووضحت فيهو مجموعه من الحقائق حول أسواق الدعاره وتجارة الحبوب والمخدرات وحُقن التقفيل وصور الممارسات الجنسيه البيوثقوها في كاميراتهم،، وكلامي دا ما كان كلام زوله بتتخيل،، بل كلام زوله كانت قريبه من المجتمع دا من زمن تعًرُفي على بعض منهم في بدايات العام 2018 بدايات حراك ديسمبر بجامعة الخرطوم،، وقتها أنا اتعرفت ع وئام شوقي وريرو غسان من أصول عراقيه من ناحية الأم والله والله وئام دي كانت بتعمل موكب في السوق العربي لابسه جُلباب من دون ملابس داخليه،، وبيكون معاها عدد معين من البنات ومرات بتمشي حفيانه في الموكب وبتشيل سفنجاتا في الشنطه،، هسع المواكب دي فيها نوع معين من البنات،،

النوع المعين دا هو عباره عن بنات ماعندهم اي مانع يعملن كل شي وبيقعدن لي نهاية الموكب وبيكونن قدام مع الثوار ومابيرجعن والواحده ممكن تعمل حاجات الولد زاتو يخاف إنو يعملا،، والبنات ديل عندهم خط معين أنهم مايرجعن إلا يحصل صدام مابين القوه الشرطيه والثوار المعاهم،، كميه الخرشات والمخدرات البيوزعوها بداية كل موكب كفيله بأنها تخلي الشاب في حاله من النشوه والهياج وعدم الوعي والاحساس بالبطوله والتضحية وحاجات كتيره انا ماقادره اوصفا ليكم وكل دا بفعل تأثير المخدرات البيوزعنها البنات ديل،،

وأنا أراهن على الحته دي وبقول والله لو المواكب دي بقت خاليه من البنات مافي ولد بيطلع موكب ولو البنات التابعات لمجموعات النسويه ديل ماقعدن لنهاية المواكب مافي ولد بيحرس ليهو ترس،، ولو البنات ديل ماقاعدات يوزعن مخدرات وخرشات مافي ولد بيملص قميصو ويمشي للعسكري ويقوليهو اديني طلقه،،

ستو وغير ستو،، كتيرات قاعدات في المواكب دي وماعندهن شغله غير تنفيذ أجندة مجموعات ومنظمات عندها مصلحه في الصدام الحاصل دا مابين الشرطه والثوار،،
حاجه اخيره
اي ولد مربي شعر لي نص ضهرو ومضفرو دا واحد من الكوادر الشغالين يوزعو مخدرات ع الثوار،، واي بت بتقعد في موكب لي نهايتو وعادي بتسمع صوت الزخيره وتلقاها قدام دي مابت عاديه،،وبالذات لو حالقه شعرها لانو دي رمزيه معينه عندهم،، ومرجعيه للفنانه الملحده جاكلين أنطونيو وهم بيشوفوها مثل بالنسبه ليهم،،

الخص
هنالك مجموعات تتبع للتنظيمات السياسيه البعثين والجمهورين والشيوعين وكوادر منظمات لا لقهر النساء وكوادر الملحدين بجامعة الخرطوم ومأمون حميده لهم القدح المعالي في تأجيج الصدام مابين الثوار والقوه الامنيه الموجوده حول الموكب،، وهم المتصدِرون للمواكب والمحددين لنهايتها وبدايتها،، ولهم تأثير كبير في ذلك،،
دي ماقصه خياليه دا واقع انا كنت جزء منو زمان والحمدلله لي سنه ونص بكتب في الكلام دا وللان بكتب وماحتوقف وفي سبيل دا اعتقلوني كم مره لكن انا اتبريت منهم وحاسه اني أقوى منهم وماحيقدرو لي،،
رحم الله جميع الأموات
محباتي ♥️ للباحثين عن الحقيقه

تبيان توفيق ❤️

Exit mobile version