(100) درونز بمواصفات عسكرية لا تتجاوز ميزانيتها (10) مليون دولار وعدد (300) مهندس كمبيوتر يتناوبوا على تشغيل هذا العدد قادر على هزيمة التمرد في الجزيرة والخرطوم وولايات دارفور ، بمساعدة القوات على الأرض والتي تتحرك بعد تحرك (الدرونز) .
قدمنا مقترح متكامل لقيادة الجيش منذ عام ونصف العام فيه كامل التفاصيل من نوع الدرونز وطريقة العمل والتدريب والمشاركة في المعركة .. لا حياة لمن تنادي إلى يومنا هذا .
إن الدرونز التي يستخدمها الجيش هذه تحمل دانة واحدة وبالكثير (3) دانات هذه لن تحسم المعركة ، ما يحسم المعركة (دورنز) تحمل على الأقل (6) دانات وتدريب وتشغيل من قبل مهندسي كمبيوتر لهم الخبرة اللأزمة مع التدريب المكثف .
مالم تتم المواكبة في طريقة العمليات العسكرية بما توصل له العلم اليوم سنكون خارج عمليات التطور للعمليات العسكرية فالعمل البدائي للعمليات العسكرية أصبح من الماضي .
” وقبل كل ذلك ، الإرادة الوطنية الصادقة ، وعدم التلاعب بالمصلحة العليا للدولة وجيشها وشعبها ”
محمد السر مساعد
