استطاع اهل التكينة تدمير أربعين عربة للجنجويد وقتل عدد كبير منهم

معركة الفزع
استطاع اهل التكينة بالأمس تدمير أربعين عربة للجنجويد وقتل عدد كبير منهم
معركة التكينه امس والتي استمرت من الظهر الي مابعد المغرب
كانت تقدما جديدًا وتطوير في مفهوم وطرق المقاومه الشعبية
مدرسة ومنهاجا
ومن اميز مافي اتون المعركة هو مساندة الطيران لفرسان واحفاد السلطنة الزرقاء وقد كان لعمليات الفزع والمؤازة التي قدمت للتكينه من كل من ازرق والسريحة والمقاريت والعسيلات كتاثيث لمرحلة جديدة في فنون المقاومة الشعبية وهو توحد القري مع القرية المستهدفة باستنفار القري لفزعة القرية المستهدفة ولو ان كل القري انتهجت هذا السلوك لما تمادي السفلة الحرامية ومنتهكي الاعراض في غيهم
ان معركة التكينه قد ارست منهاجا جديد يجب ان يستمر ويعم كل القري بترتيب واليه منتظمة
وسيكون هو العلاج الناجع والدواء الشافي من المقاومة الشعبية لتتار القرن
فلتدعم وتؤسس ولجان الفزع وتجهز المقاومة مايلزم لفوارس الفزع
وحينها سيدرك التتار الى اي منقلب ينقلبون
ولتدعم عمليات الفزع الارضية بالمساندة الجوية وستكون الترياق
المسموم للعدو وتتهلل بشارات النصر لتعم الحضر والبوادي
وان ينصركم الله فلا غالب لكم
وماالنصر الا ساعة ثبات والله اكبر ولا نامت اعين المرجفين

Najmaldin Abdallah

Exit mobile version