بعد عشرات الهجمات و فشلها في دخول بابنوسة مقر الفرقة (22) و خسارتها آلاف القتلى و مئات العربات القتالية و المواتر على أعتابها مليشيا آل دقلو الإماراتية المتمردة المجرمة الإرهابية تدخل الفولة التي لا يوجد فيها إلا المؤسسات الحكومية و المواطنين و حامية عسكرية محدودة القوة و العتاد و تنشر فيها الفوضى و الخراب و الدمار !!
ما حدث في الفولة يتحمل نتائجه زعماء الإدارة الأهلية لقبيلة المسيرية الذين باعوا ضمائرهم و ذممهم للمليشيا المجرمة مقابل حفنة من الدراهم و المال السحت و المسروقات من أموال المصارف و المواطنين !!
ستعود الفولة (الحميرة شبيهة الخرطوم) و لن تستطيعوا المكوث فيها أيها المجرمون القتلة !!
#المقاومة_الشعبية_خيارنا
حاج ماجد سوار
