لن يجدوا موطئ قدم وسط السودانيين مرة أخرى، أصبحوا منبوذين حتى من ذويهم ..
إن كان للبروفسيور النور حمد بقايا من ضمير واخلاق ،
فاليراجع موقفه الداعم لعصابات النهب المسلح ، بعد تعليق إبن أخيه ..

لن يجدوا موطئ قدم وسط السودانيين مرة أخرى، أصبحوا منبوذين حتى من ذويهم ..
إن كان للبروفسيور النور حمد بقايا من ضمير واخلاق ،
فاليراجع موقفه الداعم لعصابات النهب المسلح ، بعد تعليق إبن أخيه ..