الرواية البيروجوا ليها شباب قحت ان دي حرب كيزان دي رواية فطيرة جداً و غير صحيحة
بداية الحرب و لأن الصورة ما كانت كاملة كان ممكن تكون رواية شبه صحيحة
و كان محل نقاش و حتى وقتها ما خسرنا فيها ولا شخص من معارفنا و اصحابنا الاتعرفنا عليهم في المواكب.
بس بعد ظهور الدعم الواضح للمليشيا من الدول و ال ليها اسبابها و اطماعها ف وضح إن دي حرب أكبر من الكيزان نفسهم ، ف ناسنا ديل ما قدموا اي نقد للمليشيا ولا حتى استنكروا أفعالها و كان بيساوا بين الجيش و الدعم السريع و بيوجودوا مبررات للإنتهاكات
و اعتقد انها ما حرب كيزان كانت واضحة ما دايره نضاره ولا بتاع
لكن شباب قحت و صمود رفضو انهم يصطفوا مع أبناء شعبهم لأنهم جيل الهزيمة النفسية من الكيزان ، و شايفين حنك حرب كيزان شماعة كويسة للوقوف مع المليشيا.
ف إتمادوا في معاداة الشعب و إستهتروا ب شهداءنا الأبرار .
ف نضالهم دا نضال غير مبرر و من أجل السلطة فقط.
و لا بناتهم بيشبهوا فاطمة احمد ابراهيم في إتساقها و تاريخها الطويل
و لا شبابهم بيشبهوا عمر نورالدائم أبو التومة و لا شبه الأمير نقد الله ، رحمهم الله جميعاً رحمة واسعة
ف ديل عبارة عن عاهات و ناس غير متزنين نفسياً و عايشين على ضهور غيرهم .
و لا يعول عليهم ولا يعتد برأيهم
و ح نظل ندعم الجيش و إن تأخر النصر
و إن كان جيش كيزان
و مهند عاش راجل و مات شهيد
Alnazeer Alabwabi

