من أحاجي الحرب( ٢٢٣٩٤ ):
○ كتب: أ. Khalil Mohammed Sulaiman
هاكم دي..
فاكرين زمااان لمان قلنا الاصرار علي وقف الحرب بالتفاوض في وقت مبكر ما كان خوف علي الشعب او السودان!
كل الحكاية انهم كانوا عارفين مصير المليشا هو التفكك من الداخل و الصراعات ستفتك بها..
لذلك ستتلاشى احلام العطالي و المتسكعين في تحقيق مكاسب سياسية !!!
الجنجويدي النور حمد عايز يطلعهم من بيوتنا بالتفاوض عشان نتقاسمها مع عرب الشتات ملاقيط افريقيا..
و الجنجويدية بنت المهدي بررت دخولهم الي بيوتنا لاجل الحماية من طيران الجيش..الكلام دا طبعا تخطى مرحلة العهر السياسي الي الاخلاقي.. آيّ والله..
كسرة..
عايزين يفرضوا علينا ناس شيوخ الدين المحترمين عندهم واحد ملص لباسو و التاني مقمل..عن الجعيزي اتحدث!!
اللهم اجعل بأسهم بينهم شديد.. آميييين
عصمت محمود أحمد
