وقال رئيس تحرير “التيار” عثمان الميرغني بعد التظاهرة: “على السلطات أن تشرح لنا لماذا أغلقت الصحيفة ومتى سيسمح مجددا بصدورها”، كاشفاً أنه التقى مسؤولين حكوميين، لكن “ما من أحد يستطيع أن يشرح ما هي المشكلة”.
وأوضح أن إغلاق الصحيفة في 11 يونيو/حزيران كلف إدارة الصحيفة نحو 500 ألف جنيه سوداني، أي حوالي 113 ألف دولار، لأنها تستمر في دفع أجور موظفيها.