وكان أهالي الكلاكلة تدافعوا صوب منزل جارهم (معتصم) عند سماعهم صوت الرصاص، وعند وصولهم وجدوه يسبح هو ونجله وزوجته في بركة دماء، وتلقت الشرطة بلاغا بالحادث وسارعت الى مكان الحدث، واحالت جثة معتصم ونجله الى المشرحة لمعرفة اسباب الوفاة ونقلت زوجته للمستشفى لتلقي العلاج. وبالبحث والتحري القت القبض على المتهم وباستجوابه اعترف بالتهمة المنسوبة اليه، ووجهت له النيابة تهماً تحت مواد القتل العمد وحيازة سلاح بدون تصديق. [/SIZE][/JUSTIFY]
الصحافة
