وقد عللت الزوجة دعواها بأن زوجها يقضي معظم الوقت داخل المنزل في الدردشة بالـ (واتساب) و(الفسبكة) مع هم في الغالب فتيات صغيرات السن، وأحياناً تجده في حديث غير محتشم – حسب ما أفادت.
كما أضافت الزوجة أن زوجها أصبح عنيفاً وأثر انشغاله في اهتمامه بأمور المنزل وعدم تقديرها على الوجه الأكمل.
وقد انتدبت الزوجة محامياً معروفاً لمتابعة القضية بعد أن يتم تصريح الدعوى وفق قانون الأحوال الشخصية لعام 1991م = الطلاق للضرر.
أم درمان – علي بلدو–المجهر السياسي