ابراهيم عثمان: ما هكذا تورد الإبل يا هندي، رفيدة هزمتك بالضربة القاضية

لا تعجبني توجهات رفيدة ياسين و لا القنوات التي عملت بها و لكنها هزمت الهندي عز الدين بالضربة القاضية ، فهي أولاً أثبتت أن ما ادعته صحيح لأنها لو كانت كاذبة لأهتم الهندي بتكذيب ما كتبته و روى الواقعة كما حدثت . و ثانياً أجبرته على الهروب بالتركيز في كل ردوده على أنه كان ولي نعمتها و أنها كانت تعشقه و أنها مجروحة من “شاكوشه” فهذا أسلوب العاجز الذي يهرب من أصل الموضوع إلى قضية انصرافية حتى لو صحت فإنها تدين الهندي بأكثر مما تفعل في حق رفيدة ، و ثالثاً جعلته يتخفى وراء آخرين ليبدو مترفعاً عن الرد بينما الحقيقة أنه مارس أسوأ أنواع الضعة و هو يكتب بإسم أحد العاملين لديه بهذا الأسلوب المقزز .. الكلمات التالية هي من كتابة الهندي نصاً و روحاً ، فهي تحمل نفس الهندي و خصوماته و ضربه تحت الحزام ، و هي منشورة في جريدته و هذا يلغي تماماً مفعول التخفي و هي تحمل روح صاحب غبينة شخصية لا روح كلمات زميل يدافع عن زميله ، لاحظوا مجمل الكلمات و خاصةً الخاتمة ” و إن عدتم عدنا” التي يستخدمها دائماً أصحاب الموضوع المباشرين لا أصدقائهم .
فقد كتب حافظ الخير — “المجهر السياسي ”
( مراسلة مبتدئة في قناة (اسكاي نيوز) الإماراتية بأبو ظبي تدعى “رفيدة يس” (ما قامت من قعر الواطة)، تحب الظهور ولفت الأنظار، حتى ولو على حسابها، تطاولت في مواقع إلكترونية تافهة على ولي نعمتها السابق الأستاذ “الهندي عز الدين”، وتنكرت له وهي التي خرجت للناس من مكتبه في صحيفة (آخر لحظة) عام 2008م، عندما استجلبتها من القاهرة المراسلة “صباح موسى”. “رفيدة” زعمت في مقال نعتقد أن كاتبه هو الصحفي المعروف المنفوخ (عريض المنكعين)، كما قال “عادل إمام”.. أسود السريرة.. الفرحانة “رفيدة” زعمت أن صاحب (المجهر) اتصل بها وطلب منها نشر خبر إيقاف (المجهر) على قناة (اسكاي نيوز)، ولكنها لم تفعل، لأن الأوامر التي جاءتها توجهها بصياغة قصة ضعيفة وركيكة، كتبها لها أحد المقاولين من الباطن للإساءة لأستاذها القديم وجرحها الغائر الذي يذكرها بالماضي والهزيمة والشواكيش. جهلاء الإنترنت لا يعرفون العلاقة القديمة بين الأستاذ وتلميذته، لذلك تساءلوا لماذا يناديها “ريري”؟! ويا “ريري” زعلانة مالك إنتي لاقية يضرب ليك ويرسل ليك خبر كمان، يا أختي اتلمي؟ وفتحي كويس.. قال “ريري” قال.. كمان ادعت هي وصاحبها أن (المجهر) لن ترى النور قريباً، وخابت قوالات الذين قالوا لهما ذلك، فإذا بـ (المجهر) تعود وتتفوق على آخر صحيفة كانت تكتب بها المدعوة “رفيدة” بفارق (10) آلاف نسخة رغم الإيقاف!! بلا “رفيدة” بلا لمة.. وإن عدتم عدنا.)
ابراهيم عثمان
Exit mobile version