وقال بيان للمستشار الإعلامي لأبو قرون، محمد الأمين، إن الاختلاف الفكري أو قبول الرأي الآخر كانت على الدوام هي مشكلة المجتمعات الإسلامية.
وطالب بفتح النوافذ وقيادة حوار فكري للعديد من الآراء المعتم عليها بعيداً عن هتافية وضجيج من أسماهم أهل النقل وسدنة الإقصاء والمتعطلين باسم الدين الذين ينزعجون ضد كل فكرة جديدة.
ودعا البيان مؤسسات الدولة عدم الخوض في أي صراع فكري لصالح جهة ضد الأخرى وإتاحة فرص متساوية للكل دون وصاية أو إقصاء لأحد.
صحيفة الانتباهة
ت.إ[/JUSTIFY]