وكانت السيدة قد اقترنت بزوجها الحالي قبل حوالي شهر واكتشفت أن اسمه الحقيقي والرسمي غير مناسب ولا يروق لها بعد أن اخبرها بانه اسم يطلقه عليه أصدقاؤه بينما اسمه الحقيقي مغاير تماما طبقاً لما ذكرته .
وقد باءت جهود وساطة بالفشل لتتجه الزوجة بطلب الطلاق للضرر والذي يجعلها لا تحتمل العيش مع شخص يحمل ذلك الاسم .
صحيفة الصيحة
ع.ش