وكان الحكيم قد وصف الحادثة بأنها موت محقق لولا أن الصدقة قد دفعت عنها البلاء وأضاف أنها كانت كارثة قد نجت منها ، حيث نشر الأحد على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي قائلاً : ( الحمد لله نجاها الله . حبيبتي أيان محمد هاشم الحكيم كسرت حوضها في حادث صغير ونجت من كارثة محققة اللهم اشفها وعافها .. وأضاف ..
والله ما أظن نجاها من موت محقق الا الصدقة ! أقول ولا رياء تصدقت ( بمليون ) عن والدي لافطار رمضان وبعد نصف ساعة نجاها ربي. من الحادثة.. وختم بقوله : اللهم تقبل صدقاتنا ندعوكم للمشاركة في الصدقات الجارية اللهم فاقبل .
سوداناس[/SIZE]
