عالمية

مما تكونت وجبة الطعام على متن “سولار إمبلس”؟ وما الذي منعها من التلف طوال الرحلة حول العالم؟


إذ قام المركز بتطوير نظام غذائي متكامل باستخدام أساليب مميزة لتغليف الطعام مع مراعاة جلوس الطيارين الاثنين لفترات طويلة، وتحليقهما على ارتفاعات مختلفة.

وبما أن الطائرة تعمل بالكامل بالطاقة الشمسية، عمل مركز الأبحاث للحفاظ على مفهوم الاستدامة في الطعام أيضاً، إذ أشار المدير التقني التنفيذي، ورئيس الابتكار والتقنية والأبحاث والتطوير في “نستله”، ستيفان كاتسيكاس، إلى أن الطعام “كان خالياً من أي مواد حافظة أو نكهات اصطناعية.”

لذا، قابل موقع CNN بالعربية، رئيسة المطبخ التجريبي في “مركز أبحاث نستله”، غاييل شلاب – أوليڤيير، للتحدث عن هذه التجربة.

CNN


تعليق واحد

  1. السؤال ليس عن الطعام فإن بعض خطوط الطيران لا تقدم الطعام على رحلاتها ، ولكن السؤال عن الاستخدام المتطور والمتقدم للطاقة الشمسية في الطيران لمثل تلك المسافات فهي مبشرة باستخدامها على الطيران التجاري مستقبلاً مع ما يتبع ذلك من تغيرات على كثير من الأصعدة ، علماً بأن الطاقة المتجددة أو النظيفة وبالذات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح تجرى عليها الأبحاث من عشرات السنين وقد توصلت تلك الأبحاث إلى نتائج جيدة وإمكان إستخدامها على نطاق واسع في مختلف المجالات ، بينما العالم العربي والذي تكتوي كل دولها بحرارة الشمس على مدار العام تعتمد إعتماداً كلياً على النفط ومشتقاته في توليد الطاقة بالإعتماد على التقنية الغربية ولم تقم أي دولة بإنفاق أي مبالغ في أبحاث الطاقة سواءً على مستوى الجامعات أو الشركات المتخصصة سوى عقد المؤتمرات والندوات .