اقتصاد وأعمال

المركزي يبحث مع المصارف تعجيل اجراءات تنفيذ قرار رفع العقوبات الامريكية


بحث محافظ بنك السودان المركزي حازم عبد القادر، مع مديري عموم المصارف، عدداً من القضايا المصرفية وفي مقدمتها تسريع اجراءات انفاذ قرار رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان، ولفت الى أن البنك المركزي خاطب البنوك المركزية بخصوص قرار رفع العقوبات.
وقال حازم حسب تعميم أمس، (خاطبنا كل المراسلين القدامى والجدد)، وحث المصارف على تسريع بناء العلاقات المصرفية مع المراسلين القدامى والجدد، ولفت لمساهمة المصارف في توفير وتوظيف الموارد التي تدعم الانتاج، وأمن على دور المصارف في الفترة الماضية، وشدد على ضرورة بذل المزيد من الجهد والتطوير سعياً نحو الأفضل.

الخرطوم: تقوى موسى
صحيفة الجريدة


تعليق واحد

  1. نحن جاهزين للإنتاج وواقفين بسبب الضرائب والجمارك والرسوم والجبايات والنفايات والإيصالات التي لا حد لها والتي تفوق عائداتنا، ضموا كل هذه الخزعبلات في الضرائب واجعلوها معقولة وبسطوها وقسطوها وليس بهذه البشاعة واعفوا عما سلف وألغوا كل رسوم الإنتاج ما تستعجلوا الحلب خلونا ننتج ونصدر بدون تحرشات وتهديدات بالدفع أو المحاكم وحتشوفونا نوصل ليكم الدولار لي جنيه في شهور معدودة، خلو الرسوم والضرائب بدل ما تكون على الإنتاج وعلى مدخلاته تكون على عائد الصادر وتكون رمزية.. دي خارطة طريق مجانية لكن تخلونا للمحلية والإتحادية وعلي تنظير الأكاديميين والمسئولين المصلحجية اللي مصلحتهم فوق مصلحة الوطن الرماد كالنا وكالكم، مصر ليس عليها أي عقوبات وكمان مطبعة مع إسرائيل وجنيهها زي جنيهنا بالضبط، يبقى المشكلة وين؟ المشكلة في العقليات التي تدير الملفات الإقتصادية، أحرقوا كل قوانينكم وإيصالاتكم لو حبيتو الرخاء يحصل تلبوا بالحيطة نص الليل واسرقوا قانون الإستثمار الإثيوبي وتعالوا طبقوه في السودان بي إعفاءات وتخفيضات معتبرة حتسترجعوا كل رأس المال الفات مننا هناك كان سوداني كان أجنبي، الضرائب والجمارك 70% من عائدات الدولة!!! والله بعد شوية ما تلقو البتشيلو منه الضرائب من الفقر والقهر، الضرائب والرسوم ومن وضعها هم من طردوا الصناعة والإستثمار من السودان إلى إثيوبيا وكينيا وتشاد وامريكا الجنوبية بالإضافة للشفاتة البيقابلو المستثمرين ويقلعوهم نص النهار مقابل التصديقات والموافقات وهم عارفين نفسهم وعلى المستثمرين فضحهم وتقديم شكاوى ضدهم عبر سفاراتهم لرئاسة الجمهورية، العدو ليس في الغرب والمنطقتين والخارج العدو في الخرطوم داخل وزارة المالية والضرائب والجمارك والإستثمار.