جوبا تبدي سعادتها برفع الحظر عن الخرطوم وتتحدث عن إمكانية عودة الوحدة
عبرت حكومة دولة جنوب السودان عن سعادتها برفع الحظر الأمريكي عن دولة السودان، وعبر جون قاي يوه وزير التعليم العالي في دولة جنوب السودان عن سعادة بلاده برفع الحصار الأمريكي عن السودان، مشيرا إلى أنه سيتيح مجالات للتعاون بصورة أوسع، وتابع: “تنتعشوا شوية بعد الضيق الحصل ده”، وشدد قاي على أن انفصال الدولتين لم يحدث على مستوى التعليم العالي، واصفا الذين تعلموا في السودان بأنهم سيصيرون سفراء له في بلادهم، وتوقع أن يتكون مجلس وزراء حكومة دولة الجنوب بعد عشرين عاما من خريجي الجامعات السودانية بنسبة (100 %)، فضلا عن وجود الجنوبيين في مدن السودان المختلفة من دون أن يعترضهم أحد، ورأى أن هذا يدل على أن الانفصال كان بسبب المشاكل السياسية، وقال إن الوحدة يمكن أن تحدث بين الدولتين كما هو الحال بالنسبة لدولة مثل ألمانيا.
من جهتها أعلنت سمية أبو كشوة وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي، استعداد السودان للتعاون مع الجنوب في ما يتعلق بالتعليم العالي وتنفيذ كافة الاتفاقات الموقعة بينهما، وأشارت إلى أن بلادها تحتضن الآن (3) آلاف طالب جنوبي في مؤسسات التعليم العالي يشكلون العدد الأكبر بين الحاصلين على المنح من الدول الأفريقية، ولفتت إلى تسوية قضايا الشهادات لخريجي الجامعات السابقة فيما أقرت بأن هناك إشكاليات تواجه الطلاب الجنوبيين في السكن.
اليوم التالي
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
هل سيكون ثمن رفع العقوبات عن السودان هو تمنيات أمريكا والوزير الجنوب سوداني في الخبر أعلاه ؟ كما رشح في الأسابيع القليلة الماضية من أن المليون سائح صيني ما هم إلا ثمن ديون الصين على السودان ؟ أتمنى أن تكون تساؤلاتي هذه مجرد هواجس ساكت وأوهام . و الله يكضّب الشينة، وأرجو أن نكون صاحين . وللا كلامي دا ما ياهو.
وكمان في معلومة وردت في الأخبار قبل أيام ، يُقال إنو إكتشفت أمريكا بما لديها من تكنولوجيا أن أرض الجزيرة في السودان بها بترول بكميات مهولة جداً جداً، ولكن بسبب العقوبات التي فرضتها أمريكا نفسها على السودان لا تتمكن من الدخول لإستثمار هذا البترول ففكرت بإستخدام شركات صينية تعمل عبرها الشركات الأمريكية ، وذلك حتى لا تنفرد الصين بهذه الكعكة الكبيرة لنفسها، والله أعلم لذلك رُفعت العقوبات ليكون الأمر ممكناً وبدون تعقيدات، والله أعلى وأعلم.
العودة للوحدة يلزمها استفتاء لشعب الشمال. اعتذر عن اللفظ لكن اقول للحكومة الحنوبية ‘ اركبو هنا” واحد ورا التاني. تاني وحدة ماف..اكلو ناركم وادفعو التمن. مش قلتو “باي باي كرتوم”؟ عاد تاني تجو اجانب وترجعو بلدكم بي خروج وعودة
مش كدا من الاول وين كنتو مش عملتوا فيها استغنيتوا وما عايزين وما عارف شنو يلا روحوا خلو سلفا ينفعكم وخلونا في حالنا نحن كدا كويسين كان في حظر ولاّ مافي مجاسفنها والحمدلله
كان عملوا وحدةاول انتخابات حيكون التصويت بنسبة 99.9 +المؤيدين الذين بايعو قرنق في السابق يعني حيحكموا السودان على طبق من ذهب كدا يكونو لقوا الانفصال بارد و الوحدة باردة مهما كان حيكون لهم التأثير حتي يتحقق الهدف بحكم السودان سواء الان أو مستقبلا اذا تمت الوحدة و بعد داك البفتح خشموا حيلموا فيهوا ديمقراطية و حقوق انسان و قوات دولية و حرية الاديان و العالم كله معاهم و باقي المسلمين يلحقوهم الفلسطينيين .
ثانيا اذا حصل اى خلاف ستندلع حرب اهلية تانية جديدة و لن تكون سهلة كالسابق حيكون فيها طيران و دمار ثقيل احسن منو الحصار الامريكي.
العندك كان فرطت فيه ما بتلم فيهوا تاني في اشياء في الحياة لا تحتمل التنازل.
اي سوداني زعيم او فرد يتحدث عن قبول الوحدة مرة اخرى يستاهل الاعدام للخيانة العظمى.لا مانع من علاقات حسن جوار و تعاون لكن كل واحد يلزم بلدو ..السودان بدون الجنوبيين وحدة وطنية و ثقافية و مؤهل للاستقرار و التراضي رغم الخلافات البادية في الوقت الحاضر بعكس وجود المكون الجنوبي فقط لانهم اثبتوا كشعب ان قلوبهم ليست مع الشماليين.
بلا لمه بلا وسخ جنوبيين نحن الآن نتمني باقي الوسخ يلحق الجنوب كردفان والنيل الأزرق ودارفور
كما قال اخونا ابو كريم العوده للاصل يا جنوبين يلزمها استفتاء من الشمال ونحن اكثر شعب مسالم في هذه الدنيا
كل الخوف ان يكون ثمن رفع العقوبات هو الوحدة مع الجنوب المنهار المتخلف بصراحة الامريكان لايعطون بدون مقابل هكذا هى اساسيات السياسة الامريكية اتمنى ان لايكون رفع العقوبات مخطط جديد خبيث لتنفيذ الاجندة الامريكية فى السودان ولكن بطريقة مختلفة واتمنى الا تكون هناك تنازلات مثل الوحدة مع الجنوب او تطبيع مع اسرائيل
بصراحة لا اتمنى الوحدة مع الجنوب مرة اخرى، وارى تجنيس السوريين العرب المسلمين فهم اولى من الجنوبيين، معليش يعني كلامي ممكن يزعل الناس.
المظاهر السالبة والخمور والجرائم كلها انخفضت بعد الانفصال، الشيء الوحيد الذي تضررنا منه خروج البترول من الموازنة وهو الشيء الذي كان يمكن تلافيه بقليل من الادارة الناجحة والنزاهة في مؤسسات الدولة، أضف لذلك ارتفاع مصنعية البناء.
فقط لاغير
من انت يا ابو كريم حتى تقرر عدم التئام الشرخ الذي سببه الكيزان المعفنين يا رويبضة