مبادرة شكراً ليكم.. إطلاق أسماء (أوباما، الملك سلمان،الإمارات، ترامب) على معالم بارزة في السودان
أتقدم بطرح مبادرة شكر وتقدير وعرفان للمملكة العربية السعودية ملكاً وحكومةً وشعباً ولدولة الإمارات العربية المتحدة وللولايات المتحدة الأمريكية ولحاكمها المنتهية فترته أوباما وحاكمها المنتخب ترامب ، ومبعث هذه المبادرة إحساساً منى واستشعاراً لدورهم الكبير في (إنقاذ) بلادنا الحبيبة من الغرق وإنتشالها من القاع ،
وذلك بحث أمريكا إصدار قرارها بتخفيف العقوبات على السودان ، وتتمثل المبادرة في إطلاق أسماء (أوباما ، الملك سلمان ، الإمارات ، ترامب) على أسماء شوارع رئيسية ومدن وحدائق ومنتزهات ومصانع وووو … تخليداً لدورهم وتكريماً لهم يحفظ حقهم في قلوبنا والأجيال القادمة .
مقدم المبادرة : عمر عبد السيد
صحافي وإعلامي
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
انت اهبل؟ تخليد شنو؟
العرب قدمو ما قدمو نظير مقابل سياسي اما الغربيين فأهلكو ام السودان.
هووي ما لدرجه دي كمان تقوموا تشطحوا كدا اتريسوا شويه واتقلوا وما تسرحوا بي خيالكم زي الخيال دا /
قال بمناسبة فك الحظر الامريكي علي السودان ..
رحلنا الكلاكله ودا وصف بيتنا معزومين عندي غدا الليله
تركب مواصلات الكلاكلۃ من موقف جاكسون .. تقوم تنزل محطۃ واشنطون .. وتركب ليك ركشۃ لحدي فرن ميامي وفي شماله طوالي بتلقي محل اللوتري للعماري الجيد وجنبه بيل غيتس لصيانۃ الموبايل .. وعلي الناصيۃ الشماليۃ من الشارع بيلاقيك مغلق قوقل لمواد البناء .. تلف شمال المغلق .. تفوت كنتاكي وماكدونالز لحدي ما تصل ملحمۃ اولاد تكساس وجمبها بتلقي لافتۃ مكتوب عليها ترامب للعقارات وفاتح عليها دكان حلاقۃ اسمه صالون المارينز .. اسال اي زول عن شارع اوباما .. اها لما تصل اول شارع اوباما .. بتلقي كوفير هيلاري .. اها نحنا بيتنا بالضبط بيقع ورا الكوفير ده .. وقدامنا طوالي بتلقي حدايق البيت الابيض
أمريكا مفروض تدفع لينا تعويضات الحصار الظالم وبقدر ما اجتهدت لرفغه و التقليل من اثاره فأني أقترح تغيير أسم حديقه حبيبي مفلس لتكون حديقه البيت الأبيض و بس
الشكر لله اولا و دائما ما بكم من نعمة فمن الله
ما تستعجلوا الشفقة ما حلوة
اضمنوا في الاول بعدين اشكروا لكن الطار ما في ليهو لزوم
في بلد اتقسمت معاكم النبقة اقصد الميزانية كل الناس تسعى لمصالحها
البديكم تبرع عشرة مليار مستشفي جامعة ممكن تسموا ليهو شارع موقع لكن بلاش مابتجي
مافي شي منزل مكانتنا و مقلل هيبتنا قدام باقي الدول غير الكبكبة الزايدة دي!
و ليه ما تشوف السودانيين أصحاب الانجازات الدولية الرفعو مكانتنا و اسم بلدهم في مختلف قارات العالم وفي مختلف المجالات العلمية والثقافية والسياسية و تتقدم بنفس مبادرتك دي لتكريمهم على مجهوداتهم؟! ليه نحنا دايماً نمجد الغير و نبخس نفسنا ؟! نحنا ما هينين أدو نفسكم حقها إنتو أولى من ترامب وبتاع
ولا تنسى بيل كلينتون الذى قصف مصنع الشفاء ليدارى فضيحة مونكا لوينسكى وخسرنا بسببه 555 مليار دولار