منوعات

أخطاء علمية في أشهر أفلام الكرتون… هل انتبهت لها وأنت تشاهدها؟


جتهد صناع أفلام الكرتون في تقديم مادة فنية مميزة لكي يستفيد منها الطفل في المستقبل وتكون بمثابة محفز لخياله الخصب، إلا أن بعض المؤلفين يقعون في أخطاء علمية، كهذه القائمة التي رصدها موقع Hollywood:

A Bug’s Life

حقق هذا الفيلم نجاحًا كبيراً حينما صدر عام 1998، ومازال يشاهده الأطفال حول العالم حتى الآن، لكنه مؤلف قصته وقع في خطأ علمي حينما ظهر ذكر البعوض وهو يتناول كأسًا من الدم في الحانة، ومن المعروف أن أنثى البعوض هي من تشرب الدم، أما الذكر فيمتص الشراب من رحيق الزهور.

The Jungle Book

نسخة تاريخية صدرت في عام 1967 وحققت نجاحًا باهرًا حول العالم، ولكن وقع المؤلف في خطأ علمي حينما اختار أنواعاً معينة في الحيوانات لاتتواجد أصلًا في الهند حيث تدور أحداث الفيلم، ولكن تم تعديل هذه الحيوانات في النسخة الجديدة التي صدرت العام الماضي.

The Lion King

واحد من أشهر أفلام الكرتون أظهر الضباع على أنها حيوانات تقوم بقتل حيوانات أخرى رغم أنها لن تتناولها، وأظهرت فيهم صفات مثل الجشع والجوع الدائم، ولكن في الحقيقة لا تقوم الضباع بقتل أي حيوان لأي سبب سوى من أجل تناوله، مثلها مثل بقية الحيوانات المفترسة آكلة اللحوم.

The Good Dinosaur

الفيلم بأكمله قد يبدو خطأ كبير، لكنه يظل جزء من الخيال العلمي في رأس المؤلف. الخطأ المثير للانتباه ولن يتماشى مع علماء الجيولوجيا، هو أن الديناصورات التي ظهرت في أحداث الفيلم لم تجتمع يومًا في توقيت واحد، فكل نوع منهم عاش في زمن منفصل عن الآخر، حتى انقرضوا جميعًا.

Brave

تدور الأخطاء في هذا الفيلم حول الدب الذي ظهر في أحداث الفيلم، الأول عن لون الدب الأسود، ومن المعروف أن الدببة الأصلية في أوروبا يكتسي جسدها بالفراء ذات اللون البني، والثاني كان في ظهور الدب من الأصل، فالدببة انقرضت في اسكتلندا في فترة ما قبل التاريخ.

UP

ظهر في أحداث الفيلم طائر “مونال الهيمالايا” الذي ظن الجميع طيلة الفيلم أنه ذكر، حتى تفاجئ الجميع بأنه أنثى نادرة من فصيلة هذا الطائر، الخطأ الذي وقع فيه المؤلف “وربما المخرج” أن الذكر فقط هو من يمتلك تلك الألوان الزاهية في فصيلة طيور “مونال الهيمالايا”

WALL-E

تدور أحداث هذا الفيلم حول اقتراب نهاية الحياة على الكوكب وهروب البشر في سفن ليعيشوا في الفضاء، ويتركوا خلفهم مجموعة من الروبوتات التي تقوم بجمع القمامة وضغطها لكي يعود كوكب الأرض صالحًا للعيش فيه مجددًا، ولكن في الحقيقة أن الروبوت “والي” طيلة أحداث الفيلم يقوم بجمع القمامة وإعادة تشكيلها فقط، دون ضغطها.

Finding Dory 2016

في النسخة الجديدة من هذا الفيلم وقع المؤلف في خطأ علمي آخر، حينما تقرر السمكة التي تنسى كثيرًا “دوري” البحث عن عائلتها التي فقدتها في طفولتها، ومن المفترض أن السمكة “دوري” من فصيلة “Regal Blue Tangs”، والتي تضع البيض وتتركه لتيار المياه ليجرفه بعيدًا ولاتعود للبحث عنه مجددًا، ولاتهتم إلى أين ذهب، وهذا بعكس أحداث الفيلم.

Finding Nemo 2003

النسخة الأولى من هذا الفيلم المذهل كانت تدور حول سمكتين من نوع الـ”Clown” والتي تعرف بــ”سمك البهلوان”، وعاشت السمكتان في المحيط الهادئ، ووضعت الأنثى بيضها في انتظار أطفالها المنتظرين، ولكن جاءت إحدى السمكات المفترسة وتناولتهم جميعًا وقتلت الأم ولم يتبقى سوى بيضة واحدة، ووفقًا لوصية الأم أطلق عليه اسم”نيمو” وتبدأ القصة في الدخول إلى تفاصيل وإثارة أكثر، لكن.. سمك البهلوان يقوم بتحويل نفسه لأنثى حينما تموت أو تغيب زوجته ويبحث عن ذكر آخر ليقوم بوضع مجموعة أخرى من البيض، لذا كان من المفترض أن يقوم “ميرهف” بتحويل نفسه، ووضع البيض ليأتي بأخوة لطفله “نيمو”!

Inside Out

تدور قصة الفيلم حول فتاة “برايلي” تمتلك عدة صفات متمثلة داخل عقلها، واحدة للصدق، وأخرى للرياضة التي تحبها للهوكي، وأخرى لأفراد عائلتها، ولكن هذا الأمر غير موجود في الواقع، وفقًا للطبيب النفسي “ناثانيل هير” الذي أكد أنه لاتوجد مثل هذه المناطق داخل رأس أي أحد، وأن القصة من وحي خيال المؤلف.

 

MBC


‫2 تعليقات

  1. تاني حاجه
    دا شنو التحشيش دا من امبي سي
    الافلام لاذم يكون فيها خيال عشأن الاطفال يستمتعوا
    والافلام حقت الكبار ذي ذأ