اليوم السابع.. الحكومة السودانية تصدر كتابا يزعم: السودان مهبط التوراة وليست مصر
زعم باحث سودانى، أن بلاده هى مهبط التوراة على النبى موسى عليه السلام، فيما رأت باحثة أخرى أن منطقة “مجمع البحرين” التى وردت فى القرآن الكريم توجد فى السودان أيضا، خلافا لما هو متعارف عليه تاريخيا، بأنها فى مصر.
جاء ذلك خلال فعالية بالعاصمة الخرطوم يوم الخميس، جرى خلالها تدشين كتاب “السودان مهبط التوراة ومجمع البحرين – دراسة علمية مغايرة لإعادة قراءة تاريخ قصة سيدنا موسى”، للباحث السودانى محمود عثمان رزق.
وبحسب وكالات أنباء، فإن الحكومة السودانية مولت الكتاب، وصدر ضمن سلسلة إصدارات الموسوعة السودانية التابعة لوكالة الأنباء السودانية الرسمية.
وخلال الفعالية، قال “رزق”، إن “قصة سيدنا موسى عليه السلام وفرعون المتداولة محتاجة لإعادة مراجعة وتحتوى على عدد من المعلومات المغلوطة”.
وأشار إلى أنه طلب “من الحكومة السودانية البحث عن رفاة نبى الله موسى في صحراء بيوضة شمالي السودان”.
وتابع رزق: “دراستى تشير إلى أن الهجرة الأولى لنبى الله موسى لم تكن فى مصر وبلاد الشام وفلسطين، إنما في صحراء بيوضة (شمال الخرطوم)، وأن التوارة نزلت فى شمال السودان”.
ورأى الباحث خلال عرضه لفصول من كتابه، أن كلمة “اليم” (لغوياً تعنى البحر) التى وردت فى القرآن مقصود بها نهر النيل فى السودان، وأن جبل البركل (شمالى السودان) هو الجبل الذى كلم فيه الله نبيه موسى، بخلاف ما هو متعارف أنه جبل الطور بسيناء المصرية.
وأضاف “جرت عادة عامة فى التفاسير على فهم خاطىء بأن فرعون غرق في البحر الأحمر”، وفي رأيه، أن كتابه “يقدم أدلة جديدة على أن فرعون غرق في نهر النيل قرب جبل البركل، وليس في البحر الأحمر كما هو شائع الآن”.
من جهته قال مدير وكالة الأنباء السودانية الرسمية “سونا” عوض جادين، فى كلمة خلال حفل تدشين الكتاب: “نحن فى وكالة السودان الرسمية للأنباء نتحمل ماورد فى الكتاب من معلومات لأننا من قام بنشره وإصداره”.
بدورها قالت الباحثة حياة أحمد عبد الملك، من جامعة أم درمان الإسلامية، خلال تدشين الكتاب إن “مجمع البحرين في كثير من التفاسير والمعاجم (لم تسمها) يقصد به ملتقى النيلين (الأزرق والأبيض في الخرطوم).
كتب: هاشم الفخرانى
اليوم السابع
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
المصرين الواحد يشفق عليهم عقولهم تاثرة بمياه الصرف الصحي
سيدنا موسي كان اسمر اللون ومن القصص انه ولد ف السودان
وامه من السودان وكذلك السيده هاجر من مروي شمال السودان
ف سؤال مهم يفسر الحاله
عندما امر الله موسي بالخروج باهله وكان عددهم كبير جدا بالاطفال والنساء كان قصر الفرعون شمال السودان وجنوب مصر وبداء خروج موسي واليهود ف السحر وعندما صحي الفرعون جهز جيشه ولحقهم تقريبا ف الظهر فهل يعقل ان يكون سار موسي بقومه واطفالهم ونسائهم
من شمال السودان وجنوب مصر ف اتجاه سيناء ووصلو البحر الاحمر ف ساعات قليله
اسال اي مصري عامل مفتح
كم تبعد المسافه من اسوان الي البحر الاحمر مشيا ع الاقدام بسرعه بطئيه
اقل شئ اربعه ايام
اصحووووووا يا. عالم
الفرعون لحق موسي ف نفس اليوم
دليل ع انه نهر النيل حسب التفسير
الموقع دا عذبنا ب اخبار مصر المهببة
اقوم اشوف لى فار اتعشا بيهو وانوم
وبكرة وراكم وراكم
كلام واضح ومنطقي ولازم الناس تعرف التاريخ الحقيقي ما المزور .
يجب تنقيح كل كتب التاريخ المكتب عن السودان وحضاراته.
كل الكتب المجوده بها تعمد في طمث وتشويه للحقائق.
مصر لعبت دور كبير في تعتيم وعزل المفاهيم الحقائق عن كل الاحضارات السودانية. والتاريخ ومهبط الحضارات عن قصد .لشي في نفس مصر.
لكن دوام الحال من المحال
أعتقد جازما أن كل هذا الكلام خطرفات لا تستند إلى دليل صحيح ، كما أن السودان لا يستفيد شيئا من ذلك ،، وإليكم الملاحظة : البحر في اللغة وفي القرآن والسنة ، هو الماء المالح ، وقد سمى الله ذلك في القرآن الكريم ، أما الماء العذب الجاري المستمر فسماه الله نهرا ، ومنه نهر النيل ، أما تسميته بحرا ، فهذه تسمية محلية ، فقول البعض : بحر أزرق وبحر أبيض ، تعتبر تسميات ليست علمية ، وقد ورد في القرآن الكريم الأنهار ( ونهر ) ولم يرد مرة ولا مرة واحدة بمعنى بحر وما ورد في القرآن هو الحقيقة ، وفرعون غرق في البحر ، وموسى عليه السلام ضرب بعصاه البحر ، لا النهر ،، وجبل الطور هو الجبل الذي في سيناء ويسمى سينين والاسمين لهذا الجبل وردا في القرآن الكريم ويجب الإيمان لزوما بأن جبل الطور هو الجبل الذي في سيناء لأن الله قال ذلك، ( وشجرة تخرج من طور سيناء ) (والتين والزيتون وطور سينين) وكون أحداث موسى ويوسف ويعقوب وأبنائه عليهم وعلى نبينا الصلاة والسلام ، كونها جرت في مصر هذا مؤكد وديني ولا تجوز مخالفته حتى ولو كنا نختلف مع المصريين في هذه الأيام سياسيا !! اقرأ قوله تعالى عن يوسف : وقال الذي اشتراه من مصر ،، ومعروف تأريخيا أن مصر هي مصر المعروفة ،،، وكل هذا الذي يجري من مناقشات ومما قال به البروفيسور عبد الله الطيب ، والنيل أبوقرون وتآليف عبد الله رزق ، لا يصمد امام الحقائق ، وتظل الحقيقة هي الحقيقة حتى ولو كرهنا بعض المصريين وإعلامهم وتصرفاتهم ،، وسيكون كل ما قيل غير ذلك مجافيا لها ومجرد توهم ،كما توهم البروف عبد الله الطيب بأن بلالا الحبشي رضي الله عنه، بأنه سوداني!!، ومثلما سيتوهم البعض بأنني موال للمصريين ، ولا يصح إلا الصحيح ، أو كما قال الله تعالى : والحق أحق أن يتبع ) ،،،،،، علما بأن حلايب وشلاتين وأبا رماد سودانية ولن يغير من هذه الحقيقة ما يفعله بها المصريون ، وأن الفشقة وجبال بني شنقول سودانية حتى ولو قال بنو شنقول : إنهم حبش ،، ولا نامت أعين الجبناء !!
قل لي يا نون ..حاء ..ميم
تقول : وتظل الحقيقة هي الحقيقة
وما أدراك أنها الحقيقة ؟
هل وردت بهذا التفسير في القرآن ؟
كم من أمور ظنوها حقائق وحقائق فإذا به يتبين أنها شيء آخر
وكم من نظريات ظن أنها ثابتة فإذا بها متغيرة
والبحث يتطور ولا ثابت إلا وجه الله تعالى ، ولا قول إلا قوله وقول رسوله ” صلى الله عليه وسلم ”
والهوى البشري عبث كثيرا في هذا الكون
أتيت ( لأُضيف ) شيئاً …
لكني ( وجدت ) ن ح م ( لم ) يترك شيئاً ..
ن ح م انت مدعي المعرفة والحقيقة لا تعرف شي عن التاريخ والحضارة
هل تنكر ان في السودان نوبة ومساحة النوبة في السودان أ كثر من مصر من شمال الخرطوم حتي حلفا كل هذه المناطق تقع في إطار
مناطق النوبة وكلمة اليم والبحر موجود نعم في السودان واسألنا
نحن أهل البحر والقرأن نزل بلغة كل العرب وكانت كتبنا تطبع في
مصر هل تفتكر ان المصرين الأجلاف يكتبون عن السودان شي جميل
نحن في السودان نقول سيد القلم ما بيكتب نفسه شقي
ثالثا كل كتب قالت بأن سيدنا موسي أمة رمته في اليم والنيل
وليس البحر الأحمر والنيل ليس الي مصر وحدها كما تتدعي
وقالت الي كل العالم النيل في مصر والدليل النيل في السودان
عريض ونظيف والافروع اغلبها في السودان وجنوب السودان وإثيوبيا
ومصر تدعي الحق اكثر يإخي هذا كله كدبة واستهبال ولكن الان
عصر العولمة كل شي واضح بدون كذب وغسل دماغ انت اذا
كنت تنظر الي كل هذا اننا لا نحب المصرين هذا من نظرك انت
وانت مغسول دماغك ولكن الحق حق هذا حقنا ارجع الي التوراة
والانجيل واعرف تاريخك وحتي القران عندما ذكر مصر
في الآيات التي قال الله في معني اهبطوا مصر الي اليهود يعني مصر
مهبط اليهود وبأعوا بغضب من الله هذه هي جذورهم يعني يهود اولاد
بمبه ما تزعل اذا كنت منهم أو سوداني مغسول مخك
أنا أقول يا Ali ويا ساخرون بأنه ينبغي أن نناقش بموضوعية دون أن يجهل بعضنا البعض الآخر ، وأنا لم أدع العلم ، ولم أقل لك إني عالم !! ولكن حيث إنني أعرف القرآن الكريم كلام الله وأن ما ذكر فيه من حقائق وأسماء لا ينبغي أن تكون مجالا للجدل العاطفي الذي يفتقر إلى الادلة كمثل قولك فإنني ذكرت أن القرآن فرق بين البحر والنهر ، ولكنه قال أيضا عن أم موسى : فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ،) وأن اليم هو الماء العميق سواء أكان عذبا فراتا أم كان ملحا أجاجا والأرجح أنها ألقته في النيل وكانت أخته تتابعه ويسيران معا مع تيار النيل الذي كان يتوقع أنه كان ضعيفا وبالتالي لم يغرق موسى عليه السلام ، أو أنه كان قويا ولكن موسى كان تحت رعاية الله وهذا أقرب لأن الله ذكر لموسى امتنانه عليه بقوله : ( ولتصنع على عيني ) أي تحت رعايتي!!
أما كون قبائل النوبة والنيل وأنهما في السودان وان تاريخ النوبة كيت وكيت ، فهذا لم يكن محل اختلاف أو جدال وليس محل نقاش ،
وأنا لم أشتمك ولم أصفك بشيء
أنا وجهت أسئلة لأن تعليقك كان عبارة عن مسلمات لا تقبل النقاش
يا جماعة . نحن لو بقينا في موضوع حلايب وشلاتين انا شايف افضل ؟ وكمان في حقايق تاريخية المغالطة فيها بكون شي من السذاجة. مصر كذلك بلد حضارة ما ننقص الناس اشيأهم .
ههههههههه والله ياكديسه انت زول مجنون ولذييذ بالجد .. قطعت مصارينا بالضحك … الله يجازيك ويهديك من اكل الفيران و كف جف نفنف ..
يا جماعة الخير مصر القديم تضم جزء كبير جدا من السودان لا خلاف علي المسميات فان فرعون وموسي عاشوا في السودان ومصر القديمة كونة غرق في النيل او في البحر الارض زمان قريبة قبل ان تتباعد بهذا الشكل لا داعي للصرعات في امور شكلية خذوا العبرة من قصص القران
ايااخى السودانى ربنا قال فى القراءن اخلع نعليك انك باالوادى المقدس طوى وقال ونجينك من جانب الطور الايمن وقال وطور سينين ومصر انزكرت فى القراءن كام مرة السودان ولا مرة راجع الانجيل وشوف مصر مزكورة كام مرة وراجع التورة شوف كام مرة مزكورة مصر السودن ليس له زكر فى جميع الكتب المقدسة السماوية ناقص كمان تقول ان رحلت العائله المقدسة كانت فى السودان انتم تعرفو يعنى اية رحلة العائله المقدسة عيب عليكم انتم شعب لايعرف الا رعياة الابل والبقر وما اقصرهم فى السودن