سياسية

الحزب الشيوعي: هناك من يقف وراء ما يحدث بين السودان ومصر


اتهم الحزب الشيوعي السوداني، جهات لم يسمها بالوقوف وراء ما يحدث من توتر في العلاقات بين السودان ومصر، مؤكداً أن ذلك ليس في مصلحة شعبي البلدين.
وأشار عضو اللجنة المركزية في الحزب صديق يوسف إلى أن هناك جهات تحرك الصراع بين السودان ومصر، لكنه لم يسمها. وأضاف في تصريح لـ(الجريدة)، أمس، أن هناك هجمة على علاقات البلدين لا أحد يعرف من وراءها ومن يعمل على تحريك هذه الصراعات التي تجري، وتابع: “لا مصلحة لمصر في أن تعادي السودان والعكس صحيح، ومن يعملون ضد هذه العلاقة بين البلدين يستهدفون مصالح الشعبين”. وأوضح يوسف أن الشعب السوداني ليس لديه مصلحة في تطور هذا الصراع وتصعيد الأوضاع وكذلك الشعب المصري، لأن ما يجمع الشعبين مصالح مشتركة كثيرة.

الخرطوم: ماجد محمد علي
صحيفة الجريدة


‫4 تعليقات

  1. ياجماعه الخير انتو الزول الشين المخرف الاسمو صديق يوسف ده مامات … جيلنا الحالي خلاص انطلق لافاق ارحب دون عبوديه او تبعيه او ايدلوجيه وتجاوز كل محطات الماضي الفابر وابواقه … انتماءنا فقط للوطن وليس للفكره او الشخوص او الايدلوجيا ..

  2. الناس ديل يقولو أنهم علميين والكلام القالو الزول ده خارم بارم ذرة علمية ما فيهو ،وهو عبارة عن اسطوانه مشروخه من كثر تشغيلها ،قول لينا كلام علمى مقنع خليك من كلام المجاملات دا ،مصر تحتل ارضك فان كنت وطنى واجبك ان تكون بحلايب ،دعك من الحكومة التى لم تعترف بها انت وامثالك، ام انك تعاقب الوطن بجريرة حكامه منتهى التناقض لقد دمرتم جنوب السودان وهذا درس لنا نعتبر منه والعاقل من وعظ بغيره.

  3. ناس الحزب الشيوعي ديل عاملين فيها انهم ناس النضال والسودانية وهموم المساكين والغبش والنقابات وهلم جرا .. هسع بدل يسكتوا ويختوا التراب في خشمهم زي باقي الاحزاب المتعفنة او يطلعوا بيان زي بياناتهم الفالصو ديك ويدينوا علي الاقل قرار مصر بتاع دعمها علي المكشوف كده عدم رفع العقوبات في مجلس عن السودان والقرار ده المتصررين منو الغبش والمساكين والمحتاجين مش ناس الحكومة الحرامية .. يعني الناس الهم قالوا بينضالوا عشانهم ومعروف انو الحصار المتاثر بيهو الغبش والمساكين والمحتاجين يجي المخرف ده ويقول كلام خايب وشابكننا نحنا القمم المرق والكلام الخارم بارم داك ..
    يعني الناس ديل برضوا بتاعين متاجرة ولو لقوا فرصة للحكم حا يكونوا أسواء من الانقاذ قاتلكم الله وشاهت الوجوه.