حريق يقضي على مزارع نخيل في قرية (كُمر) بالشمالية

هذه المسألة بقت ظاهرة والحكومة نايمة في العسل حتى الان اكثر من كذا حريق ولم يتم البحث والتحري الى المتسبب او الاسباب ان كانت طبيعية
وحسب فهمنا انها تعمد من جهات ماء لافراغ الشمال من اهله حيث انه الرزق الوحيد الذي ستمسكون به للبقاء في هذا المناطق

ده عمل إستخباراتي، لكن السودان ليس له جهاز إستخباري يجمع المعلومات ويبطل مفعول العمل المضاد بل لديه قوات عسكرية لا حد لها تحمل أسماء إستخبارية.
يجب إعادة تأهيل الأجهزة الإستخبارية وإرجاعها لوظيفتها وعدم شغلها بأعمال الجيش. كل واحد يشوف شغله.

ياجماعة لا مخابرات مصرية ولا حزب شيوعي ولا التمرد من يقف وراء تلك الحرائق بل هو المزارع نفسه بحيث مزارع القمح والفول تكون علي مقربة جداً جداً من تلك النخيل وحينما يتم حرق (الحسد) ماتبقي من حشائش بعد الحصاد وهي سريعة الاشتعال والتطاير (الشرارة ) واقل شرارة تشعل النخلة وهكذا وهذا ماحدث في عدة حرائق التي دوماً تكون مابين شهر 3 إلي 6