بيان خطير للكاتبة سهير عبد الرحيم يثير ضجة واسعة على شبكات التواصل

الله يستر عليك من ناس ناسية ان الدنيا فانية بكل ما فيها و ان هناك موت و قبر و حساب و عذاب شديد لمن لم ينجو

يا العربي اكتب تعليقك عن المقال وما تسب مناطق السودان يبدو انك مريض نفسيا او ما بتفهم عربي وكاتب العربي كمان

استاذه سهير. لا اظن ان يستقيم الظل والعود اعوج في بدايه مقالك وجهت رساله عنصريه ووصفت الرجل بأنه ارتري ..طيب لامانع من ذلك هو وشأنه ثم ذكرت انه من قبيله تكسي العاري وتكرم الضيف ووووووووووووووووووووو اذآ هو سوداني .اذا بطل الامر الذي فيه تستفتيان

اختى سهير … ليس المقصود هو حرمانك من الوظيفة والراتب وانما المقصود هو حرمان 35 مليون مواطن سودانى من مغرفة الحقيقة فالخاسر الاكبر هو السودان الوطن الكبير … فايقاف كاتب وتعطيل صحيفة واغلاق قناة اذاعية او تلفزيونية جريمة فى حق الوطن لا مجال لدفعها بالطرق السلمية 99بعد ان يئس المظلومون من سلطة القضاء فى رفع الظلم والجور عنهم كما ئئس الكفار من اصحاب القبور … فدستور بلادنا يتضمن مبادى واحكام دولة الاسلام الاولى وكفالة حقوق وحريات الثورة الفرنسية ولكن ليس للاستعمال وانما للديكور والزينة فقط

اين تشطيف البنغالي يا (امراة ) . وهل يوجد اشكال أن أصبح ارتيريا مساعد للرئيس أو رزيقي نقيب للصحافيين .. لماذا هذه التلميحات .. ألم يقل نبي الله محمد صلي الله عليه وسلم :(كلكم لآدم وآدم من تراب. .ولافرق بين عربي علي اعجمي أو اعجمي علي عربي إلا بالتقوي ) .. وهل أننا في بوجهين عندما ندعو بين المساواة بين الرجل والمرأة .وبالتالي عندما تسترجل المرأة وتدخل ميادين الرجال ومعترك التصادم والسياسة ويحدث لها ما لا في الحسبان (تقول انها امرأة والمرأة ضعيفة) ..ولكن في نهاية الأمر نسأل الله أن يزيل همك أن الم بك الظلم .. وتذكري قول رسوله :(اذكرو الله في الرخاء يذكركم في الشدة ). .. اللهم ألف بين قلوب المسلمين واطفا نار الفتن بيننا

أولا .. أشقاءنا الارتريين لــهــم كــامل الاحترام والـتقــدير .. تربطنا بهم أواصــر الأخــوة والـدم والنســــب والأرحـــام وحســـن الـجــوار ..
حــتي لا تضيـع الحـقائق في دهــاليز المهـاترات والشــتم والســـباب و المـغـالـطات والـكــيد الســياسي والتجاذبات والأكاذيب .. ولـكي لا ننســــي يجــــب أن نـعـرف الـحـقيقة !!.
قـبيلة البني عــامـر ، قـبيلة أصــيلة عـريقة ممـتدة حـــدودية .. 80% مـن قبيلة البني عــامـر أوقـعـتـهـا الـحــدود التي صنعها الاستعمار الجائر في اتفاقية سايكس بيكو داخــل حــدود دولـة ارتريا .
20% مـن قبيلة البني عــامـر ، هــم مـكــون ســـوداني أصـــيل يقـع داخــل حـــدود الســودان ، نفخــر بهم ، مثلهم مثل مكونات قبائل ما تبقي مـن الوطــن .
الـمـدعــوا إبراهيم محمود لا عــلاقة لــه عـلي الإطــلاق ، لا مـن بـعــيد أو قريب بال 20% .
وهــــذا مـا ســنقوم بتوضـيحـه بالأدلة القاطـعـة ، والبراهــين الـدامـغـة ، والوقــائـع الـثابته ..
نتحــــديإبراهيم محمود وعـلي الـمـــلأ أن يـكــذب حـــرف واحـــد مما جــاء هـــنا وعـلـي الـمــلأ !!.
الـمـدعــو أبراهيم محمود حــامـد .. طــالـب أرتري درس هــندسـة زراعــية بالجامعات المصرية بمنحــة دراســـية من جبهـة التحــرير الأرترية .. ودونكم وزارة التعليم المصرية للـتأكـــد لمـن يهمــه الأمــر !!.
إبراهيم محمود كان ناشــطـ ســياسـي وكان عـضــوا في إتحــاد الـطـلاب الارتريين الدارســـين بالجامعات المصــــرية ..
أصـــدر إتحــاد طـلاب أرتريا الـدارســين بجمـهـورية مـصـر الـعــربية بيان يؤكـــــد فــــيه انتماء الـمـدعــو إبراهيم محمود حامـــد لجبهة التحرير الإرترية وأنه ســــبق أن تم توجيهة للـدراســة بليبيا وفق الفرص المتاحــة والممنوحـة لـطــلاب ( حركات التحرير التي كان يدعمها القذافي ) الإرتريين بالجامعات الليبية .
لكــن نســـبة لاكتمال عــدد الفرص المتاحــة بالجامعات الليبية تم منحـة فرصــة بالجامعات المصرية من ضمن كوتة المنح الدراسية للطلاب الارتريين الممنوحين بمصــــر ( تقــديرا لظروفه ) ويوضــح البيان مـلابســــات وتعقيدات عـــدم اكتمال ( أوراق التقـــديم المطلوبة ) كما جـاء بنص البيان .. يـعـرف ذلـك مـعظم الطلاب الارتريين الذين تخرجوا من الجامعات المصرية وهـــم كـثر !!.
حـــينما حــاول الـمـدعـــو إبراهيم محمود حــامــد الـتطاول والـغـطـرسـة – حســب طبـعـه اللـئيم – علي الشــعــب الارتري إبان توليه لمهام والي كســـلا ، والتضــييق عـلي التجــارة البينية بين ارتريا والســودان والتضييق عـلي المهربين ..
أصـــدرت جبهة تحـــرير أرتريا حينذاك بيان ضــافـي أوضـــحــت فــــيه إنتماء الــوالي المزعـــوم – دون لــبث أو غـمـوض – لكــوادرهــا وأنـهـا هـي من منحــته فرصــة الـدراســة بالجامعـات المصرية إســـوة بزمــلائه الارتريين ، ليرد الدين للشــعـب الارتري و لإرتريا التي صــنـعـت مــنه شيء ، وأنه لــولا وقوف الشــعـب الارتري مـع طــلابه فـي أحــلك الـظروف لما تمكن أمــثال هــذا الـوالـي المزعــوم أن يتولـي أي شــــييء ، ولـكان حــتي الـيوم بائســـا ســادرا وراء أغـنامه وتيوســــه وحـــمــيره بفيافي ووديان هـيكـوتا – ويبدو إنه اسم المنطقة التي جــاء منهـا هــذا المرتزق المغامر – ( كـمـا جـاء بنص الـبيان ) ..
مــن لا خــــير فــيه لـوطــنه وأهـلـه وشــعـبه !! .. مـن يتنكـــر لأصـلـه وفـصــلـه .. مـن يتنكـــر لـمـن خـلـقـوا مــنه شيئاً ، ولــم يكن شــيئا مـذكــورا .. مـن يشــخ ويتبول في الوعــاء الـذي يأكل منه !! .. مــثل هـــذا الـمرتزق الرخـيص الـوضـيـع لايســـتحـق ســـوي التحــقير والإزراء.

……………………………..
هذا التعليق ورد في صحيفة الراكوبة أعجبني

إذا كان هذا هو مستوى تفكير المدعوة سهير وهذه طريقتها في تناول الأشياء من إثارة الفتن القبلية وتغذية النعرات العنصرية بين أهل السودان الوطن الواحد فحق للجهات التي منعتها من الكتابة أن تفعل .. فهي من الترويصة العليا أساءت لكيانات عريقة عندما إسترسلت في أسماء أجدادها لتوحي بأن إبراهيم مقطوع من شجرة !! .. وقد كذبت في تعداد أسلافها لأنها لو كانت سليلة هؤلاء الأجداد لما سمحت للبنقالي أن يسرح ويمرح في أفخاذها
وفي مكان آخر تقول إن إبراهيم (دخيل حتى على المؤتمر الوطني ) كلمة حتى هذه لها ما قبلها أي أنه دخيل على السودان ومن ثم المؤتمر الوطني .. لسنا في مكان الدفاع عن هويتنا لكل من هب ودب والعارف عزو مستريح
باختصار هذا هو تفكير النخبة السودانية القديمة الذي غذى في نفوس أبنائه أن كل من لا ينتمي إلى الشريط النيلي فهو غير سوداني
وأختم بمعلومة وأنا من أهل المهندس إبراهيم فهو خريج معهد شمبات الزراعي وصعد بمنحة مصرية في جامعة الإسكندرية وليس له أية علاقة بما أسمته إتحاد الطلاب الإرتريين وهذا لا ينفي وشائج الدم مع أشقائنا في دولة إرتريا لأن قبيلة البني عامر لها إمتدادات في أكثر ثلاثة دول وهو أمر معلوم للجميع
لو كانت بحق من حملة الأقلام الشريفة لاستطاعت عكس قضيتها بطريقة تجعل الجميع يتعاطف معها ولكنها طبزت عينها بأصبعها بإقحامها موضوع هوية مساعد الرئيس فدخلت في متاهات وخرجت بخفي حنين وانقلب سحرها على الساحر ومن يعجز عن تقديم مشكلته الشخصية فهو أعجز عن عرض مشاكل الآخرين

كان الله في عون السودان

الي باحث عن الحقيقه خاف الله فيما تقوله لو اختلفت مع الرجل حزبيا هذا لايعطيك الحق في التشكيك حول نسبه واعلم انه من قبيله عدشيخ المعروفه في الشرق ابوه عمده قبيلته يملك من الابل الوف اخيه عمده توفي اخيه الاخر درس بامريكا اقتصاد ليتفرق للدعوه افضل قبايل البني عامر علي الاطلاق تربي في بيت عز وجاه والدته من النابتاب والده من العد شيخ

اولا صح اعتزلت بس شوفت المقال والله خلاني ارجع اولا دي سهير الحقيقية الدافعتوا عنها دي ياها القلتوها ولو سبينها يحذفوا تعليقاتنا النيلين بقا خالي من الروح وعرفت صاحبة الموقع هي سهير البنغالي

حاج الجرافة .. موقع النيلين صار على قولت الهنا في السعودية موقع فاشل في الاول كان حلو عليكم الله اسي تعليقي حيمسحوا بس انا

أينما وجدت سهير وجد حاج الجرافه، أينما وجد الهندى وجد حاج الجرافه، حرم شداد رأي حاج الجرافه فيها شنو، ومعليش حاج الجرافه حبك لى سهير حب من طرف واحد ومزعلك البنغالى اكتر حاجه.

بدون مقدمات

(1) مدخل
لنفترض افتراضا أن مساعد الرئيس م. إبراهيم محمود حامد كان السبب في إيقاف المدعوة سهير .. السؤال الذي يفرض نفسه أننا نقرأ في كل شهر أو شهرين خبرا صحفيا أو بيانا لتجمعات صحفيين تتحدث عن إيقاف صحفي/ة أو مصادرة صحيفة بعد الطباعة و في جميع الأخبار والبيانات لا نجد تشكيك في هوية من يوقف الكتابة أو يأمر بالمصادرة لماذا بحسب الافتراض أعلاه كحال كثير من الحوادث السابقة في حق ( المهندس ) يتم التحدث حول التشكيك في هوية الرجل تارة وتارة في مكونه الاجتماعي ؟

(2) ( ليته كان )
هؤلاء الرجرجة والدهماء إن كان لاتهاماتهم شيء من صحة و دليل لتقدموا بممارسة الحق القانوني في الطعن قانونيا بشرط توفر ( الدليل الموثق ) مستصحبين معهم من عرفوه في تلك الحقبة ( الدراسية ) ( شهودا مع البينة ) أنه كان كما يدعون رئيس للطلاب الإرتريين بالإسكندرية ( ليته كان ) ﻷنها كانت ستكون شرفا له يستحق كتابته بخط عريض ضمن خبرات ال ( C.V ) ﻷن تلك الحقبة التي يدعونها كان صيت ( الثورة الإرترية ) يهز أرجاء العالم من الصين إلى أمريكا اللاتينية إلى الدول العربية و الأفريقية وكان الأحرار من كل فج بعيد يأتون زاحفين لنيل شرف أنهم جزءا من ثورة القرن الإفريقي و على رأسهم أفذاذ من الوطن تسابقوا أيضا ﻷنهم كغيرهم يعشقون ثورات الحرية و حق الشعوب في نيل حريتها ومنهم على سبيل المثال لطول القائمة ( الراحل الفذ محمد جبارة العوض بطل قطر الموت الشهير في ثورة أكتوبر و شاعر الحرية والقطرين كجراي رئيس قسم المناهج في التعليم الإرتري و الراحل سيد أحمد الخليفة و الفنان محمد وردي و أبو القاسم حاج حمد مستشار الرئيس الارتري ( خلي رئيس اتحاد طلاب ) و بكري عطا الله من كوادر اتحاد عمال أرتريا مع جبهة التحرير الإرترية و بكري الميرغني و أبناء القامة حاج رحمة و الراحل المحامي غازي سليمان والقائمة تطول و لكن ( بشهادة من كانوا في ذاك الزمان طلابا أو ممثلين للثورة بمصر ) للأسف لم يكن ﻹبراهيم نصيب شرف أن يكون في تلك الفترة من ضمن من علت أصوات ثورتهم كأكبر ثورة تحررية شهدتها المنطقة امتدت ثلاثين عاما من النضال لنيل الاستقلال بدماء الرجال والنساء و لا يوجد شخص باسم ( إبراهيم محمود رئيسا لأي من اتحادات الطلاب الأرتريين .. و مرة أخرى ( ليته كان ) حتى يكون هذا ( الإفك ) صحيحا .

(3) عقلية خربة
بالرغم من أعلاه لم يساء في يوم للأسماء القليلة التي ذكرتها كنمازج مع وجود آخرين كٌثر داخل مؤسسات الدولة منتسبين ( رحما وثقافة ) لدول جوار أخرى .. ولكن ( يٌصر ) أصحاب النفوس المريضة جميعا وكأنهم بالفعل أتوا من رحم الخطيئة الكبرى ملتقطين كل حديث أتى من فيه أجرب وسفيه بغطاء و أسماء مستعارة و أخرى حقيقية لكنهم إلتقوا سويا في تلقٌف شائعات و أحاديث حاقدين من ذوي القلوب النخبوية المتعنصرة وﻷن حالهم كحال الرويبضة الذين يتحدثون في شأن العامة دون و عي و حقائق لذا لا أحد من ( مدعي الأصالة و النقاء ) يتقدم بخطوات قانونية لأن نفوسهم تعلم أنهم ليسوا سوى ( مشاطات ) ناقلة لأكاذيب الحسد والعنصرية ولا أكثر .

( 4 ) عهود اللاوعي
وليعلم كل من بنفسه شيء من هذا المرض أن عشرات الألآف من إتجاهات السودان الأربعة الذين لديهم تداخلات وامتدادات اجتماعية وثقافية مجاورة و هي ( محل فخر لهم ) فقد انتهى عهد الصمت والجهل ومن يظن أنه يمسك بيده صكوك المواطنة عليه أن يبحث عن من أين أتى هو قبل الآخرين و كما أن العقلية القديمة التي يفكر بها عدد كبير من نخب ومثقفي ( المركز السياسي ) أصبحت في طي التأريخ القديم حيث لم و لن ينجحوا في وضع غيرهم في خندق الدفاع كالعهود السابقة لأن بالعلم ومعرفة الحقوق والمواثيق و ( التأريخ الحقيقي ) في ظل توفر المعلومة باتوا قادرون على الهجوم في النصف الأسفل من الجسد لكل من يتوهم أن هذا الوطن ملك ورثه من أبيه أو ضيعة ﻷسلافه يهب الانتساب إليه لمن يشاء وفق نظرته حيث لم تبلغ أدنى درجات الإنسانية التي وصل إليها الكثيرون من دول العالم .

( 5 ) للعلم
إبراهيم ليس في حاجة لدفاع مني أو من غيري ولم أدافع يوما عن ممارساته في السلطة فكثيرون جدا يعرفون أن طرقنا تتقاطع ولا تلتقي معه و رأي فيه لم ولن يتبدل أنه جزءا لا يتجزأ من هذه العصابة الإجرامية التي تحكم البلاد بالقهر و الطغيان و الفساد و حين تجيء دولة القانون والمؤسسات هو و زمرته يجب أن يقدموا لمحاكمات عادلة ينال كل واحد/ة فيهم العقاب على كل ما فعلوه بالوطن والمواطن و كما أن الرجل وضع نفسه في موضع ( الشخص العام ) لذا من حق الكل انتقاده و إنتسابه للنظام هي أكبر إساءة يمكن أن توجه له ( إن كان يعلمها ) . و لكن يجب سواء معه أو مع غيره أن نبتعد عن كل ما من شأنه التشكيك في سودانية و مواطنة ( أي مواطن ) سيبقى مرفوضا بشتى الخيارات و الخاسر في مثل هذه الأفعال هو وطننا الكبير الذي يئن بسبب هذه العقليات التي فرقت بين أبناء الوطن الواحد وتركت في النفوس ما تركت و لا أحد يخفيها حتى باتت تتضح في التعاملات واقتربت من أن تؤدي لفقدان الثقة بين هذا وذاك .

( 6 ) الخلاصة
أنني مع حرية التعبير و عدم تكميم الأفواه سواء من فرد ( بيده القرار ) أو من أجهزة الدولة لإعلامي أو لمواطن ( عادي ) و أني ضد عقلية الكيل بمكيالين في مواجهتنا للنظام و عناصره أو حتى مواجهة النظام للرافضين لسياساته وبرامجه الفاشلة وكذلك تعامل الأجهزة الأمنية بتمييز سلبي مع شعوب التماس في التعذيب داخل السجون والمعتقلات على أساس العرق .

( 7 ) كفى ونلتقي فليس بعد الليل إلا فجر مجدٍ يتسامى
عبدالهادي محمود محمد

سهير عبد الرحيم داعرة القلم، سيئة السمعة… لسوء حظها لم تختار من القوم الا اصفاهم قلبا وانقاهم يدا واكثرهم شرفا وامانة ابراهيم محمود ابن الشرق الاصيل…
سهير عبد الرحيم عديمة الحياء والتربية التي دخلت الحمام برفقة البنقالي لتكشف له عن ساقيها تشكك في وطنية القامة ابراهيم محمود دون الرجوع الي تاريخ القبيلة التي ينتمي لها هذا الرجل…
والله هانت الصحافة التي تاتي بالمتردية والنطيحة وما اكل السبع

هذا زمانك يا مهازل فامرحي