واشنطن تنتقد سجل حقوق الإنسان في السودان
عبرت الولايات المتحدة، أمس (الجمعة)، عن قلقها العميق إزاء سجل حقوق الإنسان في السودان. وقالت السفارة الأمريكية في الخرطوم، على صفحتها على (فيسبوك)، إنها تريد من الحكومة السودانية أن تحرز (تقدماً أكبر) صوب تحقيق هذه الأهداف.
وذكر البيان “لا تزال الولايات المتحدة قلقة جداً حيال سجل حقوق الإنسان في السودان، ومن بين ذلك استمرار التضييق على المشهد السياسي والقيود على الحرية الدينية وحرية التعبير، بما في ذلك حرية الصحافة”.
وقالت السفارة إنها لا تزال تراقب التقدم الذي تحرزه الحكومة، قبل أن تحدد ما إذا كانت قد أوفت بمتطلبات رفع العقوبات في يوليو.
وأضافت: “خلال هذه العملية مارسنا ضغوطاً لضمان التزام السودان بوقف الأعمال العدائية أحادية الجانب في مناطق الصراع، ووقف جميع أعمال القصف الجوي العشوائي، وهو مبعث رئيس للقلق حيال أوضاع حقوق الإنسان”.
صحيفة اليوم التالي
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
جاتكم بلوى تاخذكم لا في حقوق انسان ولا يحزنون تملص وتهيي لنا بعدم رفع العقوبات ,, وطظ لو رفعتوها او ما رفعتوها ..
واكيد الحكومة عندها بدائل ومتوقعة الاسوأ .. الكلام دا واضح وظاهر وما يغريكم اي كلام .. العقوبات لن ترفع وترامب حيقول ستة اشهر تانية
لن يرضى عنك اليهود والنصارى .. والله
يابشبش اخير ليك تشوف درب ياجوج ومأجوج عديييييييل …
طرمبه ده حاينفخك كده شهر فى شهر ..
لمن يسلمه للبعدو .. حتى لو بعد 8 سنه
فكونا من الوهم وشيفو شغلتكم ..
لا تقللوا من استفزازات الصحف المؤدية لمصادرتها فهي أفخاخ لعدم رفع العقوبات، ولا تقعوا في أفخاخ مثل فخ دكتور مضوي فالمقصود به إدانتكم وقد حدث ذلك فمن ورطكم فيه؟، هناك معارضون عملاء شؤم على السودان وشؤم حتى على أهلهم وأسرهم مثل الغربان عند بعض الشعوب وقد سببوا لنا البلاء، وهم صحافيون وأطباء وكتاب في الوسائط وغيره، في حال عدم رفع العقوبات يجب أن يرفعوا هم بدلا عن العقوبات، يجب بتر أي يد شاركت أو ساهمت في عدم رفع العقوبات من النظام والمعارضة والعملاء، تحيا المعارضة الوطنية الشريفة.
لن ترضي عنك اليهود والنصاري حتي تتبع ملتهم لعنة الله علي امريكا وعلي المعارضة التي تسعي الي تثبيت الحظر ولسنا بحاجة الي امريكا الحكومة والشعب قادرون علي انماء السودان اذا لم تتدخل هذه الدول المعادية في شئوننا