سياسية
مجلس الصحوة يتهم نائب الرئيس بالعنصرية
جدد مجلس الصحوة الذي يقوده الزعيم القبلي موسى هلال تمسكه بالقرارات التي أصدرها ملتقى (مستريحة) الذي عقد الاسبوع الماضي
وأعلن رفضه حملة جمع السلاح في دارفور التي أطلقها نائب الرئيس حسبو محمد عبد الرحمن
إضافة لدمج قوات حرس الحدود في قوات الدعم السريع.
ووصف المجلس في بيان أصدره مساء اليوم الثلاثاء حملة نائب الرئيس بالعنصرية البغيضة
وشدد على عضويته الالتزام بمقررات الملتقى
وقال البيان(التفكير العنصري البغيض الذي يقوده المدعوحسبو محمد عبد الرحمن تجاه العمليات الخبيثةوالتفكير العنصري البغيض).
الاحداث نيوز
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
شنو الموضه القائمة اللي اسمها عنصرية دي
لا انتمي لدارفور ولمن حسبو بالذات بعيد عن هذه التهمة
وقرار نزع السلاح قرار سليم ويجب ان يشمل مل السودان
عندما يخاطب نائب رئيس الجمهورية بالمدعو
فهذا يعني انه لا يعتراف بالدولة
الحقيقه الواضحه ليس هناك مقارنه بين شيخ موسی و حسبو
شيخ موسی قائد محنك يحبه شعبه و يحترمه الناس علی طول كردفان و دارفور و هناك عشرات الألاف من الرجال الأشداء اللذين يدافعون عنه بأرواحهم و بالمقابل حسبو إمعه و مجرد موظف لا يقدم و لا يؤخر و ليست له أرضيه قويه في دارفور أو غيرها و هو من بدأ بمحاولة إستفزاز شيخ موسی بأنه سينزع سلاح شيخ موسی و قد تجاهله شيخ موسي و الرد أتاه من مجلس الصحوه و علی العموم حسبو يعلم جيدا أن شيخ موسی لا يضع له أي حساب فهو صفر كبير و مجرد موظف و كلام شيخ موسي و حواره و نقاشه مباشرة مع السيد عمر البشير و ليس حسبو و الذي لا يسوی جزمة شيخ موسی !
شيخ موسی يستمد إحترامه من إقامته وسط أهله من البسطاء من العرب يأكل العصيده و ينوم تحت الشجر و يسعی لحل خلافات القبائل الأخری بالجلوس في التراب هو لا يريد مكتب في القصر الجمهوري مع مسميات مثل مستشار مساعد نائب رئيس الخ شيخ موسي يريدالسلام التعليم و الصحه والطرق و التنميه للناس العاديين في كردفان و دارفور شيخ موسی لو في عز الحرب كان موجود في مناطق العمليات لم يهرب و لم يتزحزح فهل هذا رجل يريد المكيفات و السكرتاريه و السارينا و المناصب الديكوريه من الخرطوم ؟
السيد/ حسبو محمد عبدالرحمن لاأعرفه ولكنه نائب الرئيس ورجل محترم ومن صميم صلاحياته جمع السلاح منعاً للفوضي والنهب والقتل وفي ذلك الشأن يؤيده كل الشعب السوداني فليس فيما يدعوا إليه نائب الرئيس أي عنصرية لأن جمع السلاح سيكون على الجميع والأمن سيكون للجميع وهو مسئولية الحكومة أمام الله وثم أمام المواطنييين.
انعدام الثقة يعتبر اكبر مهدد لافشال حملة جمع السلاح فلا بد من ان تتوفر الثقة التامة فى الحكومة وهذا يتأتى بمصداقية الحكومة فى ان الغرض من هذه الحملة هو بسط العدل والامن واقامة دولة الحرية دون محاباة لاثنية او عرق او طائفة أو قبيلة فقراءة المكون القبلى لتلك المناطق ودراسته من الاهمية بمكان للاسهام فى نجاح هذه الحملة اما سياسة القوة فلن تحقق سوى مزيد من الغبن والكراهية والحقد مما يخلق بيئة خصبة لنمو بذرة التمرد والحروب التى قد تقود الى تقرير المصير والانفصال.
موسى هلال القنبلة الموقوتة وسلاح امريكا واليهود القادم بعد موت الحركات الأخرى .. موسى هلا يحمل مخططا أجنبيا واذا لم يحسم كباقي الحركات سيستفحل أمره ويعيد السودان للمربع الأول .. موسى هلال اخطر عميل وأكثر القادة عنصرية
المؤسف بعض المعلقين يتحدثون عن الرجل وكأنه رئيس دولة ايه يعني شعبه يحبه وقائد محنك .. وماهو ابداع اصلا أن يحمل موسى وغيره السلاح أن كانو سودانيا ووطنيا عليه أن يدعم جمع السلاح وهو يعرف ماذا يعني انتشار السلام في المجتمع . ولا ادري من اين اكتسب هذا الزخم هل هو محارب للحكومة أن الحركات ام أنه يسعى لإقامة دولة منشقة عن الام