سياسية

تعدي جديد من دولة اخرى على الأراضي السودانية !


كشف البرلماني المستقل مبارك النور عن توغل جديد من إثيوبيا داخل العمق السوداني، ببنائها ما لا يقل عن (12) قرية. وطنوا فيها المواطنين الأحباش،

إضافة لتعبيدها بالطرق، وقال إن اثيوبيا رصفت في الفترة الأخيرة أكثر من (100) كيلو داخل الأراضي السودانية.

وانتقد النور في تصريحات صحفية، بالبرلمان، أمس صمت الحكومة على تعدي إثيوبيا على الأراضي السودانية، وقال إنها تعرف تلك التعديات، وشبهها صمتها بالصمت الذي يعبر عن القبول، وأضاف: (أقول لناس الحكومة ألحقوا الفشقة الكبرى، والصغرى، وصعيد القضارف وحظيرة الدندر)، واستنجد برئيس الجمهورية لإصدار توجيه بالإسراع في ترسيم الحدود بين السودان وإثيوبيا.

اخر لحظة.


تعليق واحد

  1. *** وش الفائده من الحكومه التي تسكت وتستكين وأراضي البلاد تحتل من الدول المجاوره ، وهي منشغله وساهية ولاهية بتقديم المساعدات والخدمات والأراضي والدعم والوقوف معها في مشاكلها مع الغير … الخ
    *** مصر إحتلت منطقة مثلث حلايب ، وحكومة الإنقاذ قدمت لها الأراضي الإستثمارية والحريات الأربعة … الخ ، وأدخلوا المصريين بالملايين بدون أيت فحوصات مما تسبب في إنتشار مرض الكبد الوبائي والفساد والجرائم الأخلاقية والمخدرات والعطالة والبطالة والنصب والإحتيال والجرائم المركبة … الخ ، حتى منتجاتهم الزراعية التي أدخلوها السودان غير صحية ومسقيه بمياه الصرف الصحي وملوثه بفايروس الكبد الوبائي ، ومنتجاتهم السمكية مصابه بفايروس الكبد الوبائي الذي لا علاج له ، ومنتجاتهم الغذائية أيضا غير مطابقه للمواصفات ومنتهية الصلاحية وتسبب السرطان ، والمنتجات الطبية غير مطابقة للمواصفات وتسبب الفشل الكلوي وتسمم الدم ، وفي السنين الأخيرة مع إزدياد العفونة والنتونة في كل المجتمع المصري إنتشرت حظائر الخنازير وأصبحت هنالك صناعة البيف والنقانق التي تصنع من لحوم الخنازير
    ***معظم المدن المصرية مشيدة على شريط النيل والتصريف الصحي لمياه المجاري النتنة وزقهم – لكل المدن المتاخمة للنيل ، يصب مباشرة في مياه النيل مما تسبب في تلوث مياه النيل بفايروس الكبد الوبائي
    *** أثيوبيا إحتلت أكثر من مليوني فدان من الأراضي السودانية في منطقة الفشقه ، وحكومة الإنقاذ أعطتها منطقة أرض إستثمارية في شرق السودان مطله على البحر الأحمر لتشييد ميناء خاص بها وشيدت طرق بريه وشبكة كهرباء ، وحتى سد النهضة تم بنائيه على الأراضي السودانية ( الأرض التي شيد عليها سد النهضة سودانية ومتنازع عليها مع أثيوبيا – شأنها شأن أبيي ومنطقة مثلث حلايب ومنطقة الفشقة ، والحبوش العلوج يسرحون ويمرحون في المدن السودانية ومعظهم مريض بالأمراض الفيروسية الخطيرة ، ونشروا الفساد والجريمة الأخلاقية والمخدرات والخمور والجرائم المركبة والعطالة والبطالة وتسببوا في غلاء المعيشة وغلاء الإيجارات وأدخلوا البلاد في دائرة الكساد الإقتصادي
    *** نأمل من حكومتنا بالسودان عدم الإنشغال بتوافه الإمور مثل خلافات المصريين مع الحبوش وقضية سد النهضه ، كلها خرابيط في خرابيط وهم مجرمين والكل يغني على ليلاه
    *** نرجو من حكومتنا بالسودان ، إلغاء الحريات الأربعة ، والإنسحاب من مجموعة الكوميسا التجارية ، وإلغاء كل الإستثمارات المصرية بالسودان ، وإلغاء كل الإتفاقيات الموقعة بين السودان ومصر ، وسحب البعثة الدبلوماسية والجالية السودانية من مصر ، وطرد السفير المصري والبعثة الدبلوماسية والجالية المصرية من السودان ، وسحب السفير السوداني والبعثة الدبلوماسية والجالية السودانية من أثيوبيا ، وطرد السفير الأثيوبي والبعثه الدبلوماسية والجالية الأثيوبية من السودان ، وإلغاء عقد الأثيوبيين بإستخدام ميناء في شرق السودان منفذ لهم بالبحر الأحمر ، إلغاء الإتفاق بتشييد قطار وطرق برية تربط بين أثيوبيا والسودان ومصر ، وإغلاق الحدود مع كل دول الجوار التي إعتدت على الأراضي السودانية والتي تحتل أرض سودانية (مصر وأثيوبيا) وكذلك مع الدول التي تتآمر على السودان (أرتريا) … الخ . المطالبة بمنطقة مثلث حلايب وشلاتين عن طريق مجلس الأمن وليس عن طريق التفاوض مع مصر ، وبناء جدار عازل بين السودان ومصر بدون ايت منافذ ، رفع قضيه دوليه على أثيوبيا لإحتلال أراضي سودانية في منطقة الفشقة وغيرها ومطالبتها بالإنسحاب فورا وترسيم الحدود
    *** لسنا بحاجه للربط الكهربائي مع أثيوبيا أو مصر ، ولا ايت إستثمارات أو إتفاقيات تجارية أو صناعية أو عسكرية … الخ ، الباب البجيك منه الريح سده وإستريح ، أغلقوا حدودنا معهم وأبعدوا شرهم ورعاياهم عنا مرض في مرض – المصريين والأثيوبيين من النبت الشيطاني وطاعون العصر الحديث ، ومن يتعامل معهم خسران ، السودان لن يكسب منهم سوى المرض والفقر والجوع (الكساد الإقنصادي)
    *** المصريين والإثيوبيين والأرتريين والتشاديين ودولة جنوب السودان ، يطمعون في أراضي السودان وثرواته ويتمنون فناء شعبه
    *** الحزر ثم الحزر منهم ياحكومتنا بالسودان ، ويجب طردهم وعدم التعامل معهم ولا بالتدخل في مشاكلهم لأن ذلك يكون على حساب المواطن السوداني وثرواته وأرضيه وضياع مكتسبات الوطن والمواطن ، وهؤلاء لا ينفع معهم إلا الضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه بالتعدي على شبر من أراضي السودان
    *** وفاتحين البلاد للسوريين واليمنيين كلاجئين ، المفترض أن يتم إستقبال اللآجئين في مخيمات تحت مسؤولية وإشراف الأمم المتحدة – تسليم وتسلم
    *** منح الجواز السوداني للآجئ ، مسؤوليه شموليه وليس ضمنيه للحكومه السودانية عن مايترتب عليه مستقبل حامل الجواز – الكوبري – وإنتمائه لجهة ما ، خلايا إرهابيه أو غيرها فستكون المسؤوليه كامله ……………….ً