الهندي: كن كما أنت سيدي الرئيس.. جبلاً لا تهزه الريح وأسداً لا يأكل الفطيس

قالوا عن الصحافة أنها مهنة من لا مهنة له! و الهندي مثال حي متجدد!

بالغت يا هندى .

هذا اقرار واعتراف صريح مني:
لم أجد في اللغات التي اعرفها كلمات وتعبير ووصف لتحديد صفة هذا المسمي هندي !
هذا لايمكن ان يكون سودانيا ولآثبات ان هذا القذر مصري بليون في المائة احدد الآتي: ( انه السودان للذين لا يعرفون السودان.. الذي لا يصفى المعارضين فيه تحت براميل البارود كما في “سوريا الأسد”، ولا يعدمون بالمسدسات على الرؤوس كما في “ليبيا حفتر”، ولا تفجر عربة الرئيس كما في “اليمن”.. و”لبنان” !)
لماذا لم يذكر مصر فرعون اليس الفرعون الحالي يقتل شعبه بل تجاوز في القتل حتي النصيري الأسد بدون الحرب المباشرة والقصف
الهندي الجاسوس عميل طابور جاسوس مصري خبيث ومعفن!
هل تظن أن أي من البشير أوقوش يمكن ان يوافق ان تلحس التراب اللذي يمشي عليه وتمسح حذائه بيدك النجسة !
نناشد النيلين المحترمة ان تعرض المقالات والآراء ولكن رجاءا لاتسمونا وتفجروا عقولنا وعيوننا بمثل هذا اللذي يدعي انه سوداني
نحن دولة وشعب في حاجة ماسة وحرجة جدا لكتاب وصحفيون يطرحون لنا ما ينفع الشعب والدولة ولانحتاج لمثل هذا النفاق الرخيص
اللهم اعز السودان وطنا وارضا وشعبا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

مش للدرجة دي ي هندي

الرياح وليس الريح ،،، يا وهم

الصحفى دهنوس شد حيلك الظريط بتاعك دا ما بخارجك من المرعب قوش دايرين نسمع طوط قوية وعالية.

الزول ده ذكرني نكتة بشة “الرصين” والجماعة المع “الرصين”

مقالات المدعو “الهندي” التي يستجدي بها استلطاف الحكومة والتملق للمسئولين اصبحت كلها اساءات والفاظ “شوارعية” منمقة بما قبلها وبعدها من كلمات فارغة. من يومها ومقالات النتنة كالخنزير المنتفخ من التعفن تشبه تلك ‘الجضوم’ التي انتفخت من التملق ” والدهنسة”.
اصبحت يا “الهندي” اضحوكة مجالس الصحفيين في المكاتب وجلسات القهوة المسائية.

هذا الهبنقه يطلب من الرئيس ان لا يأكل الفطيس وهو يعلم ان قوش لن يغفر له اساءته له عند اعفائه من رئاسة جهاز الامن
والهندى يريد ان يستجير بالبشير من غضبة قوش واراد ان يقول للبشير انا فطيس ليس الا وانت ارفع من ان تأكلنى ليحميه من قوش
وان استجرت برمضاء البشير فمن يجيرك من نار الشعب ايها الوغد.