سياسية

ضابط يمني: قادرون على ضرب الخرطوم وهذا سبب امتناعنا


قال العميد شرف لقمان، المتحدث الرسمي باسم الجيش اليمني المتحالف مع “أنصار الله”، إنه لم يصدر عن القوات المسلحة تهديدات بضرب مطار الخرطوم في السودان بالصواريخ الباليستية، وإن كان هذا حق مشروع.

وأضاف لقمان، في تصريحات لـ”سبوتنيك” امس الأربعاء، “أننا لم نهدد بضرب الخرطوم، رغم أن قواتهم تقاتل في الصفوف الأولى على أرضنا في اليمن، ونقتل منهم العشرات يوميا، لكننا لم نهدد لأن لدينا أولويات، وإن كانت لدينا بالفعل القدرة على ضرب الخرطوم، لكن الموقف السياسي هو من يمتلك القرار وله حسابات أخرى”.

وتابع “الشعب السوداني ليس عدوا لنا، وعشنا مع السودانيين فترة كبيرة ولدينا الكثير من المعلمين السودانيين، والكثير من السودانيين تبرأ من هذا الجيش وأعلنوا تضامنهم معنا”.

وأضاف لقمان “لم نهدد بضرب الخرطوم بالصواريخ الباليسية، وهذا التهديد ورد على لسان أحد المحللين وهذا رأيه، لكنني لم أقلها ولم تصدر عن أية جهة رسمية”.

سبوتنك.


‫6 تعليقات

  1. كفو ورجل والرجال قليل
    بشة دا يسحب الجيش فوراً وكفاية هوان ومذلة
    اليمن احبابنا وهذه الحرب ستكون وصمة عار لن ينساها التاريخ ابداً
    اسحبوا الجيش يا وهم من اليمن وخلوا السعودية تاكل نارها

  2. الحرب اخدت وقت طويل جدا واهلنا ف اليمن تعذبوا
    والامارات والسعوديه لاتريد حسمها من اجل عيون مصر عشان حزب الاصلاح الاخواني لا يشارك ف الحكم وهو صاحب قوه عسكريه كبيره ويقال ايضا هناك اوامر بعدم الحسم من لعيبه كبار من اجلب الحلب الخليجي
    انا ع قناعه تامه اي شئ او امر يدخل انفه فيه امريكا ومصر مصيره الاستحمام
    ومن الممكن ان تكون امريكا ومصر وربما الامارات لاعبين مع الطرفين تاركين للشاب الصغير بن سلمان الحيرة
    نتمني السلام والامن السريع لاخواننا المسلمين ف كل اليمن

  3. كل الشعب السوداني مع سحب القوات السودانية من اليمن فورا” والخروج من هذا التحالف الذي يقتل الأبرياء في اليمن الجيش السوداني ذهب لحماية المقدسات من اي خطر لكن الحقيقة التى اتضحت للجيش وللشعب انهو يحمى الاماراتين وال سعود ويمنحهم الحماية لنهب ثروات اليمن وقتل شعبه

  4. حساباتهم بعدم ضرب الخرطوم ممكن يدخل فيها عبور صواريخهم لاجواء دولة اثيوبيا قبل السودان ومن ثم احتمالية سقوطه في اثيوبيا وتعقيد موقفهم او ارسال مزيد من الجيش السوداني

  5. الحرب في اليمن . حرب للدفاع عن امن كل بلد مسلم. نظرية الولي الفقيه التي يقوم عليها نظام ملالي ايران، يري ان كل الدول الاسلامية يجب ان تتبع سلطة المرشد الاعلي في ايران.