منوعات
وزير الخارجية السابق يتسوق في مول بالخرطوم ويبحث عن وقود
بعد إعفائه من منصبة وزيراً للخارجية شوهد بروفيسور إبراهيم غندور يومي الخميس والجمعة يتسوق في مول (الأنفال) القريب من بيته بالخرطوم بحسب صحيفة الانتباهة، واشترى حاجياته وخرج بعدها وذهب للبحث عن وقود..
أقرانه و (شلته) بنادي بري قدموا له الدعوة عبر رسائل لمواصلة نشاطة في النادي، وقالوا له (التربيزة جاهزة).
الخرطوم (كوش نيوز)
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
نم يا نظيف الجراب وتفسح كما يحلو لك لان الناس كلها تحبك ومتعاطفة معك فقد يكون بعادك من حكومة الفساد
خيراً لك ..ومن هنا اضع يدى مع الاستاذ الكبير الفاتح جبره فقد عرى الحكومة وبنك السودان والبرطمانين جميعاً
واخد لك حقك وذيادة ومن هنا نشكر الاستاذ والقلم القوى الفاتح جبرة الذى كشف الفضائح كاملة .
ارجو من جميع المتابعين لهذا المضوع ان يطلعوا على عمود الاستاذ الفاتح جبرة اليوم ليعرفوا كيف كان السيد
غندور كبش فداء .(والله ياغندور انت ذاتك ماشبه الجماعة ديل وانت ماخسران لكن البلد هى التى خسرت رجل)
رجل نظيف طريقة مع الحق وللناس دائما في كل مراحلة وكل مراكزة
السؤال منو من الطغاة الباقين في الحكومة بيقدر يعاين من شباك حتى بدون امن وجوطة هههههه
كل زول عارف روحو والناس عارفاة فمافي شي مستغرب من تصرف بروف ابراهيم
اتمنى لو كان هذا الرجل رئيسا للسودان …..
وربي الكعبة ضكر وود ضكر شخصية وربي لن تتكرر
الله المستعان حسبنا الله ونعم الوكيل
مالك ومال الهم عيش حياتك
مافي احسن من انك تخت راسك في المخده وانت ماشايل هم
لادعوه مظلوم تصيبك
ولا صحفي يهينك في مقال
ولا رئيس يقيلك
كلهم واحد و غشانا بحكاية رفع الحظر و بعده الانتعاش الاقتصادي . بعد ان فشل في مهمته و لم يفي بوعوده أثر الهرب عبر الإساءة للبلد . لو كان يملك الشجاعة لقدم استقالته وهو تحت قبة البرلمان ( رمتني بداءها و انسلت )
مسيخ الرجل وزير خارجية فقط لوم الرجل اذا ما انجز فى الخارجية لكن الرجل ساهم فى رفع الحظر
وفى اى دولة يمشي يجد الاحترام والتقدير والرجل قدم الخارجية السودانية للخارج بروح وثوب
جميل وراقى وشديد الرجل لم يتنازل فى قضية للسودان بالعكس يمشي مصر وقدام المصريين
يتحدث بكل ثبات عن سودانية حلايب الرجل نظيف ولو كان حرامي ما كان فضح الحكومة
فى انها 7 شهور ما صرفت رواتب السفارات لله درك يا بروف غندور نحن خسرنا رجل
معك حق يا جميل بثينة، الرجل يحاسب على عمله ومهامه التي أداها باقتدار
انتم لسع ما عرفتوا لعبت الكيزان عاوزين يكرهوا المواطن في حكومة الوفاق عشان كده بفتعلوا ازمات البلاد من جاز لي بنزين شالوا منهم كل الوزارات السيادية من غندور وين غندور كان لما شالوا ناس الصالح العام وين غندور لما كان امين اتحاد العمال لية ما راح البرلمان طلب حقوق ناس الصالح العام افهموا افهموا اللعبة كمان اليومين دايرين يحرضوا المواطن لي المظاهرات وبعدين يجوا تاني
يا أهل العوض، منو الجاب سيرة حكومة الوفاق؟ كل الناس عارفة انهم ديكور بس، دي حكومة البشير والمؤتمر الوطني وباقي الأحزاب لا حول لها ولا قوة
كلية الرازي الجامعية تندرج تحت الفساد ولا القطط السمان ولا يتحلل عادي…
كل الاراضي حول الجامعة اشتراها وضماها ليها
ماعرفنا النضيف منو والوسخان منو
عالم قرف!!!
أقسم بالله لاقيتو قبل تعيينو وزير خارجية في إمتداد ناصر بيشتري رصيد من كشك صغير وسايق بي نفسو ولابس جلابية بدون طاقية وشبشب واحترمته من اليوم داك.
أعتقد كان مساعد رئيس.
ود سنتر قلبا وعينو مليانة ويستاهل كل خير.
يا نثينة يا اختى والله كلامك كلو صاح يتحدث بكل شجاعة وامام المصريين بسودانية حلايب والبقرة الضاحكة (بشبش)
زار القاهرة مليون مرة لم يذكر يوماً قضية حلايب ولو هو راجل ما يصرف للمصريين شوية (بركاوى)
كلامك غير صحيح، زار القاهرة وردد ذكر حلايب
غندور وزير الخارجية السوداني كان وزير متعلم وفاهم يجيد اللغه الانجليزيه ويتلاعب بها إمام الأجانب وكان راقي وأنيق في مظهره ليمثل السودان خير تمثيل الدبلماسيه تريد الشياكه وغندور كان مثال للشياكه.
المهم في الأمر غندور ترك للذي يخلفه ورطة كبيره أما أن يكون بنفس المظهر أو لم يجد القبول نحن نترقب و ننتظر
كلامك صاح، لكن للأسف هل يصنع القبول أي فرق؟ الشعب إرادته لنفسه والحكومة بيد من تعرف
رجل في زمن عز فية الرجال