“سبدرات” يبكي بالبرلمان لمشاهدته سيارات جهاز الأمن تنقل المواطنين
لم يتمالك الرمز السياسي الاستاذ عبدالباسط سبدرات دموعه بقبة البرلمان السوداني، وهو يسرد موقف شهم لجهاز الأمن والمخابرات الوطني وهو يسخر سياراته لنقل المواطنين بالعاصمة السودانية الخرطوم بسب أزمة المواصلات.
وتبادل رواد مواقع التواصل الاجتماعي موقف “سبدرات” بشكل واسع، بحسب مانقل محرر (كوش نيوز) وهو يقول :
مررت في وسط الخرطوم وأنا أقود سيارتي ، تفأجات بالمواطنين وهو يتدافعون لركوب سيارات حكومية أشار إلىّ بعض المواطنين أنها تتبع لجهاز الأمن ، إستغربت للأمر كيف يعتقل جهاز الأمن المواطنين وهم يتدافعون لركوب سياراته وقد لاحظت أن رجال الأمن غير مسلحين ، وقد رد على أحد المواطنين ، لا يا سيدي : أن جهاز الامن عندما رأى تفاقم أزمة المواصلات في العاصمة قام بتوجيه الأوامر بنقل المواطنين بسيارات الجهاز وبالمجان ، وقد رأيت الفرحة ترتسم على جباه المواطنين ، وفي كل العالم ، وحتى في مصر القريبة لا يثق الناس في جهاز الأمن ، بل أن مرور سيارات الأمن في القاهرة تفزع حتى الأطفال ، بينما في السودان يتزاحم الشعب لركوب سياراته ، ويضيف “سبدرات” قائلاً : الحمد لله أن الله مد عمري حتى أرى هذا التلاحم ، وفاضت مقلتاي بالدمع الحار ونحن نقدم رسالة للعالم الذي يسمي نفسه المتحضر ، وكيف أن السودان يضربون مثلاً في التفاني والإيثار ، وختم “سبدرات” التحية للفريق صلاح عبد الله قوش ، وللرئيس البشير الذي يعرف معدن الرجل المناسب للمكان المناسب.
وتشير (كوش نيوز) إلى أن عبد الباسط صالح سبدرات، من رموز الحزب الشيوعي السوداني في القرن الماضي، وعرفته مسارح أبادماك في أقاليم السودان المختلفة وهو شاعر مجيد، سياسي اكتسب خبرة اليساريين والاسلاميين كما اكتسب خبرة قانونية عالية، تسلم في عهد الإنقاذ عدداً من الحقائب الوزارية من التربية والتعليم إلى الإعلام إلى العدل إلى موقعه في القصر كمستشار قانوني وسياسي لرئيس الجمهورية.
وكانت العاصمة السودانية الخرطوم، قد شهدت أزمة مواصلات خانقة بسبب شح المحروقات التي أحدثت بعض الشلل في حركة المركبات العامة، مما دعا جهاز الأمن والمخابرات الوطني المساهمة في فك الضائقة بنقل المواطنين بسيارته مجاناً.
أبومهند العيسابي
الخرطوم (كوش نيوز)
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
وأنت عملت شنو في الموقف المحرج هذا؟؟؟
بكيت في البرلمان.. إيه الفائدة من دموعك..دموع تماسيح… وحرامية ومرتزقة كيزان فاسدين ماتقول لي شيوعي..انت كوز
سبدرات لم كان وزير تعليم أقر قانون الخدمة الوطنية الإلزامية..علي الطلاب..بينما أولاده طلعهم يدسوا خارج السودان…في نصب اكتر من كده…
لاحظت أن رجال الأمن غير مسلحين !!
ما المغزى من هذه العبارة ؟
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وللرئيس البشير الذي يعرف معدن الرجل المناسب للمكان المناسب.
يا سلااام !!
بإمارة لما قررررب يتعلق في حبل المشنقة
وقتها كان الرجل السيء في المكان السيء ؟ !
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وقد رأيت الفرحة ترتسم على جباه المواطنين ،
بدون
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السؤال الحيوي :
وأنت ساهمت في التخفيف عن الناس أم جالس تتفرج على إنجازات ناس الأمن ؟
الأزمة في الوقود ليس في العربات.الوقود الذي توفيره للجهاز لنقل المواطنين يمكن توفيره للمركبات العامه وناس الجهاز ياخذو اجازه لو ما عندهم شغل غير نقل المواطنين.
هذا بالضبط. مثل أماكن البيع المخفض حيث يتم توفير أماكن مجانيه معفيه من كل الرسوم وتعطي مواد بأسعار مخفضه .طيب لما لا توفرو هذه الامتيازات لأصحاب المتاجر الاخري حتما سيبيعون بأسعار مخفضة.ناس تستعبط وتتذاكي وناس تصدق هذا العبط وااستعباط
كثر المنافقين والكذابين فى عهد الانقاذ. يبكى نفاقا وكذبا
ااااااااااااااخ من المغصة من الكضب من كسير التلج من الوجع ااااااااااخ
وليه مابكيت لما كانت الطلمبات مقفولة خالص ولا الصفوف امام الطلمبات بالكيلومترات وليه ما بكيت لما المواطن المسكين ما قادر يتحصل على ابسط متطلبات الحياة من طعام و دواء
والله انت راجل منافق ، بدل تطالب بحل المشكلة من جذورها وإقالة كل الفاشلين الحرامية المتسببين في أزمة السودان جاي تبكي لي ، ياخ بطل النفاق والكذب واتقي يومآ ترجع فيه إلى الله ، قال أشكر قوش واشكر البشير يا منافق دي كلها أملاك هذا الشعب المطحون وإذا عايز تشكر أشكر الله الجعل عينتك دي وزير ونائب في البرلمان وكمان قاعد لي اسي ، زمن كله نفاق ومنافقين ولكن !!!!: ان الله عليم بما في الصدور ، وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون يا منافقين.
ناس الإنقاذ حيرتونا …تفتلوا المواطن ولمن تعملوا ليه ماتم تحتفلوا بذلك. ..السؤال لماذا وصلنا إلي هذه الأزمة ومن غيركم المسىول. …الاختشوا ماتوا.
لماذا لاتبكي حال المواطنين الذين لايستطيعون حتي توفير قوت يومهم بسبب الكيزان .. لماذا لم تطلب من الحكومه الاستقالة بعد أن ضرب الفساد كل المؤسسات .. من أين اتي هولاء
البلد لابنزين . لأ ماء. لا خبز . لا سكر لا كهرباء لا دواء .. من أين اتي هولاء. . بل ومن هم
اولا ليس هذا بمن على الشعب فسيارات الامن و مرتباته العالية و مبانيه الفخمة هى من عرق جبين البسطاء الكادحين المساكين,اين كانت دموعك و انت ترى صفوف الوقود الطويلة و اين كانت دموعك عندما قتلت مليشيات الامن اكثر من ميتين مواطن فى هبة سبتمبر و خرج علينا وزير العدل عوض الحسن يقول لا تعرف الجهة التى قتلت المواطنين الشهداء الشرفاء يا وزير العدل الاسبق.زاتق الله فى دموعك و اسكبها فى المكان و الزمان المناسبين و اخرج من هذا البرلمان المزيف!!!!!!
أصبرو ياحرامية ياولاد الكلب قريب حاتشوفو البكا الصاح.
هو مادام رقيق للدرجة دى ليه ما بكى حين قتل أفراد ألأمن أكثر من ٢٠٠ طالب فى مظاهرات سبتمبر الشهيرة،، دى دموع تماسيح ما بتمشى على التماسيح الكبار الفاكر نفسك بتغشهم، كفاية دموع غندور على زنقة البشير فى جنوب افريقيا لم تشفع له و فصلوه بطريقة مهينه
يبكوا عليك يا منافق
والله التحية لجهاز الأمن الوطني علما بأن ما قاموا به جزءا بسيط من مسؤليتهم لكن بربكم ما الذي يبكي النائب البرلماني هذا !!!!!!!!!كل يوم نتفاجأ بمسخرة جديدة من ممثلينا في المجلس التشريعي القومي مرة النوم داخل قبة البرلمان والبكاء في خارجه مرة أخرى والتصفيق بلا جدوى مرة ثالث وً……..و بعدين بالدارجي كدا هو أثبت للناس إنو ما كان متخيل بتاع أمن يشيل ليهو زول في عربيتو لأنو قايل الناس كلهمو زيو لامن يجي في زحمة المواصلات وأمام الفقرا بيرفع قزاز عبيتو وأظن هذا النائب كان أحد محامي شركة الأقطان التي أزكمت الأنوف بالفساد بس لا أدري كان ممثل الدفاع أم الاتهام المهم اسم سبدرات هذا ورد ذكره غي سباق الحديث عن فساد شركة الاقطان وأنا اقترج الزام أي نائب برلماني أن يرحل بعربته ثلاثة من المواطنين الى مقر عملهم والعودة بهم في نهاية الدوام إلى حين انفراج أزمة البنزين بالمنطق كدا قول عندي ٧٠٠نائب في ٣ موظفين يساوي ٢١٠٠موظفا والباقين يكابسوا في المواصلات
منافقين دجالين لكن ليكم يوم هي العربات حقت ابوكم دي حقت المواطنين ولا نسيت يا المدعو سبدرات خربتوها وقعدتو فوق تلتها انها دموع تماسيح وكسير تلج يا اسلاميين الاسلام منكم براء ايه حاجه يعملوها على الشعب المسكين اللي رضى بالهوكان والذله الى متى يستيقظ الشعب من نومه ؟؟؟!!!!
لماذا يتوفر البنزين لعربة الجهاز ولا يتوفر للمركبات العامة؟
لو أن عربة الجهاز الواحد أفرغت بنزينها لحافلة لكان أجدى لأن الحافلة ستحمل أضعاف ما تحمله عربة صغيرة.
العربات الحكومية هي واحدة من أسباب الأزمة لأنها تصرف حصصها كاملة بالأطنان لتخدم فئة بسيطة مترفة.
هذا بالضبط مثل الذي يغلق مخبزا ثم يقف بالقرب منه ليوزع رغيفة واحدة لبعض الجائعين في حين أنه لو عمل على تشغيل الفرن لأشبع الحلة بكاملها.
بكي غندور من قبل فتم عقابه .
اليوم انت تبكي و غدا عليك انتظار عقابك .
سيارات و بترول جهاز الامن من اموال هذا الشعب الغلبان .
الله يديكم العافية يا جماعة ….. الراجل نجضتو نجاض خلاص كفاه المتباكي دا
ما جديدا عليهو كثير التلج
ديل الكلام ما بحوق فيهم ولا يحرك شعرة من راسهم
عمري ما شفت ملوطة اكثر من كده
نفاق فى نفاق قايلين الناس شنو يا كذابين