تعرف على صورة الليبيين الذي ارتكبوا جريمة قتل 3 سودانيين بالخرطوم وأصل الحكاية

خموا وصروا ..مبروك …

هو اساسا فية قانون الرشوة والمحسوبية ودناءة النفس هي دولة البشير وزمرتة اصبحت السودان مرتع لكل من هب ودب حسبنا الله ونعم الوكيل

اولا الدولة تتحمل المسؤولية عشان المحليات ما شايفين شغلهم المفروض ودا معمول به بغالب الدول يكون هنالك دور للبلديات لازم تضبط عقود الايجار بالقانون تحدد مناطق سكن الاجانب وبعقود رسمية توثق رسوم للدولة وحفظ لحقوق الطرفين شرط عقد الايجار لشخص مقيم زول غير مقيم المفروض لا يحق له عقد مكانه يذهب الفندق واي مواطن ينبه تؤجر لاجنبي بدون عقد رسمي موثق من البلدية اي جريمة انت محاسب والموظف الذي يتلاعب يحاسب لكن نحن من يقوموا بدور المؤسسات اغبيا وما فاضين ولا رقيب ولا حسيب عليهم

الحدودكلهامقددة والكيزان ديل ماعندهم غيرة علي الوطن ولا المواطن

هنيئا للشعب السوداني بانتقال مهام رجال الشرطه من الحفاظ علي امن النظام الي الحفاظ علي امن المواطن , فهذه نقله نوعيه تستحق الاشاده !!ولايظنن احدا انها دفاعا عن حكومه او عن فساد مسؤل فامن البلد بصوره عامه هو امن المواطن واالاسره والمجتمع والحكومه بالتفصيل والتقسيم !! والبلاد الامنه هي المرشحه للنمو والاستقرار والعكس صحيح ,لذلك نطلب من المواطن العادي التعاون التام مع الاجهزه الامنيه للحفاظ علي امن (الدوله السودانيه ) بما فيها الحكومه وينتقد فسادها ويطالب بتوليه الاصلح بالوسائل السلميه لان الامن كل واحد لايتجزأ !!
مره ثانيه نهنيء رجال الشرطه ونامل ان يرتفع اداء رجال قطاعي السياسه والاقتصاد تحديدا لمستوي اداء رجال الشرطه .

جريمة تستحق الوقوف عليها كثيراً.. والقول والصدح بالحقيقة.. لابد من اليوم وليس غداً إغلاق الحدود مع هذه الكيانات التافة وطرد كل من يقيم في السودان وبالذات القادمين من (ليبيا – مصر – سوريا) هؤلاء شعوب لا يهمها الا المال أما من أين إكتسبة فلا تهمه من حرام أو حلال.. وبالذات الوسخ السوري الذي صار يحصل على الجنسية بكل سهولة ما هذا الهراء وما هذا التهاون .. أما بخصوص المقبوض عليها .. هم قاموا إعدام تجار لهم الضلع الأكبر في خراب الاقتصاد نيابة عن الحكومة.. فهم أخذوا ما يستحقون وعند ربهم الآن ونسأله أن يغفر لهم(ترحماً على الأموات) أما هؤلاء الصعاليق .. نرجو عدم محاكمتهم بل تنفيذ الإعدام فيهم فوراً وبدون محاكمة حتى لا يفكر أي تافه في عمل مثل هذا والسيف يرهب فحد الحرابة حد الحرابة.. والله المستعان