أثار ظهور فنان سوداني بجلباب مُزركش سخطاً واسعاً في أوساط رواد مواقع التواصل الإجتماعي واصفين زيه بأنه مسخ وتشويه للزي القومي السوداني.
وكان الفنان الشعبي “يوسف البربري” قد ظهر بجلباب ملون مزركش في صدره وجوانبه، مما لاقى انتقاداً لاذعاً، وقد علق أحدهم قائلاً :مستحييل “بصوت العتيبي” ياعيب الشوم.
وكتب آخر : ” تاني رجعت لي جلاليب الرجال، يسألك الله يا البربري دا لبس تقابل بيهو المجتمع ؟هسي دي عباية استقبال ولا جلابية؟ وبرضو قولوا لي اللبس حاجة شخصية”.
ويشار إلى أن الفنان السوداني “يوسف البربري” هو فنان شعبي وشاعر وملحن ومطرب مؤدٍّ، يحاول إضافة بصمة جديدة في الغناء الشعبي السوداني.
وتشير “كوش نيوز” إلى أن الزيّ القومي السوداني يتكوّن من الجلابية والطاقية والعِمّة وهو قيمة اجتماعية وثقافية، وتُعدّ “العمّة”، أي العمامة، العنصر الأساسي في الزيّ القومي للرجل السوداني، لإضفاء نوع من الوقار عليه، وعادة ما تتميّز باللون الأبيض أسوة بالجلابية كرمز للسلام والنقاء.
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
ما دمنا نستمع و نعجب بهذا النوع من الرجال فعلى الدنيا السلام
ههههههههه
قدوة سيئة جدا للشباب هذا المسخ والتاني الاسمو أحمد هاشم
اصلا هو بشوه الاغاني وماعندو موهيه للغناء
خرتيت
وكم من الاشكال البايظه دي ملت البلد
ورغم عن ذالك يحتفي بهم ويستضافو في الشاشات علي انهم فنانين
ذي شعبان عبد الرحيم .. شعبولا العره
ذمان الصبي البس جلابيه ولا عراقي اتقندل ذي الاسد
ذمنا دي الرجاله طارت
لاحول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
ده أكيد عاضاهو نعجة…
وعامل لينا فيها راجل في عليك واحد. ومطلع مسدسه اتاريه طلع ترتر هتههه
اشكرك اخي mead صدقت في وصفك لهذين (المهرجين) والله إنهما سيؤديان لإنتكاسة غناء الحقيبة وبُعد مُحبي غناء حقيبة الفن عند الإستماع لهذين النكِرتين خاصة والمسطول التاني.واذا إستمرا وتماديا في تعديهما على الغناء الشعبي بهذه الطريقة الفجّة المسيخة لن تكون هناك حقيبة فن بل ستكون [مع الاعتذار] حقيبة مخدرات وسطلي.