جرائم وحوادثمدارات

كوش نيوز: اختفاء طالبة طب بالخرطوم في ظروف غامضة يثير اهتمام مرتادي مواقع التواصل


تداول مرتادو موقع التواصل الإجتماعي يوم الجمعة منشوراً يحكي عن إختفاء طالبة طب في المستوى الثاني يإحدى الجامعات السودانية.

وبحسب المنشور المكتوب من أقرباء الفتاة المفقودة والذي إطلع عليه محرر كوش نيوز فإن إسم الفتاة (صفاء عمر زين العابدين)
وعمرها ٢٣ سنة تدرس في كليه الطب بجامعة الزعيم الأزهري، المستوى الثاني، وصورتها مرفقة أعلاه مع هذا الخبر.

وبحسب تصريح من أحد أفراد الأسرة لكوش نيوز، خرجت صفاء يوم الخميس 9 أغسطس الجاري الساعة السابعة صباحاً ولم تعد وبحثوا عنها في كل الأماكن ولم يجدوها ولم يحصلوا على أي معلومات عنها حتى مساء الجمعة، وهي تسكن مع أسرتها في إحدى أحياء الخرطوم، وتم فتح بلاغ فقدان لدى الشرطة.

الخرطوم (كوش نيوز)


‫11 تعليقات

  1. نسأل الله ان يحفظها من شر الاشرار وتعود لاهلها سالمة
    اللهم احفظ اولادنا وبناتنا من كل سؤ وانعم علينا بنعمة الامن فى بلادنا وسائر بلاد المسلمين

  2. الله يحفظها شر الاشرار وكيد الفجار ويردها لاهلها سالمه سليمه يارب العالمين عاجلا غير اجل ونسال الله ان يحفظ شباب السودان وبنات السودان من المخدرات والافات

  3. نسأل الله لها السلامة وأن يردها سالمة من غير سؤ…..

  4. نتاج فتح البلد للاجانب دون رقيب كل الجرائم و المصائب فى هذا الزمن سببها الوجود الاجنبي

    نعم اعرف كل دول العالم تستقبل الاجانب و تفتح لهم ابوابها لكن بشروط و تكن كل حركاتهم و افعالهم تحت المجهر و تسجل على الحاسوب و كل من تجاوز القانون او تقالد البلد يعرض نفسه للعقوبة و كثرا ما تصل الغرام و السجن و الابعاد و منع دخول الدولة مستقبلا لفترة لا تقل عن 5 او 10 سنوات و احيانا مدى الحياة .

    ثانيا

    لا يسمح بتمركز كل او غالبية الاجانب في منطقة واحد او العاصمة عندنا الامر مختلف تماما تجد كل من هب ودب ساكن و سط العاصمة حتى بعض الذين لم يشاهدوا منزلا من طوب او حجر في حياتهم و لم يلمس احدهم سيارة بيده في بلاده تجده هنا بقلب العاصمة و يسكن بارقي الاحياء السكنية .

    غالبية الاجانب يعملون بالنظافة باروبا سوى منزلية او عامة بالشوارع و المطاعم او البناء و اذا رفض يجبر بقوة القانون .
    نحن عندنا تجد الاجنبي على طول ماجر محل او فاتح مطعم ام المصائب شغال في الذهب سبحان الله تعالي
    التزوير عادى و التهريب كذلك للاسف هرب الكثير من المجرمين من بلدانهم و دخلوا السودان
    كل ما علينا قوله هو يجب على المواطن السوداني ان يكون حذر في تعامله مع اى غريب و ان لا يثق باحد من الاجانب حتى اذا كان رب اسرة .
    العرب و الافارقة و غيرهم ذهبنا اليهم في بلدانهم و احتككنا بهم باروبا فلم نجد منهم سوى الحقد و العنصرية و الجهل و الكراهية و الغباء كل من زار السودان و من لم يزره تجد رده مبطن الاستخفاف و التعالى على اهلنا بالوطن يجب ان لا نحكم بخزعبلات الدبلوماسيين و غيرهم من المنافقين علينا فقط بالاستفاده من تجارب المواطنين مع تلك الفئات .

  5. اللهم رده لأهلها كما رددت موسى لأمه وقر عين أهلها يارب
    قلبي معكم وأحس ما انتم به مررنا بنفس الموقف منذ أكثر من ثلاث سنوات والى الآن النار تحرق قلوبنا
    يارب ردهم جميعا وأحفظهم بعينك التي لا تنام

    ترى اين أنت ي أخي