مطبات : مذيع إذاعة الرابعة الواثق جار العلم

المذيع الإذاعي الناس من الصوت كدا بتكون خاتا ليهو صورة معينة وشكل معين بتخيلونا زى تامر حسني وإيهاب توفيق أنا أي زول يلاقيني أول مرة بقول لي (كنت قايلك حلبي) والي ألان ما لاقي تفسير لي انو ليه يفتكروني حلبي….

فى واحدة مستمعة جات مرة الإذاعة قالت ليهم بس عايزة أشوف أستاذ الواثق فجيت نازل (لابس بنطلون جينز وتي شيرت) قالوا ليها دا الواثق عاينت فيني كدا وقالت ليهم : دا؟؟؟ قالو ليها ايوة ده الواثق ،قالت لي (أنا كنت قايلاك راجل) قلت ليها : نعم ؟؟؟ قالت: لي لا يعني راجل كبييييييييييييير(لقت نفسها خانها التعبير من صوتي افتكرتني راجل كبيييييييييير كدا) قالت لي : ليه ادوك صوت قدر دا ؟ أنا طبعا لسه ما عارف هي محتجة علي منو .. ومنو الادوني صوت راجل كبير)

وأضاف الواثق: (مؤخراً جابت ليها نبذ و..) طبعا أنا البقول فى احدي شركات الاتصال (عذراً هذا المشترك مشغول الآن يمكنك الاتصال في وقت لاحق ) ورغم أن العبارة رقيقة بس فى ناس بكونوا محتاجين جداً للزول المتصلين علي وما قادرين يتحملوك أنت نهائي …زمان كان يقولوا ليك البت الما عندها موضوع دي وانتي السالك منو .. شغلتك شنو أنتي؟ واشغلك شنو كدا مابعرف ….. وكمية من الحاجات هسة بقت (الراجل دا) فبالصدفة كنت موجود وعندنا قريبتنا مراة كبيرة فاتصلت والرقم مشغول جاها صوتي (عذراً هذا المشترك مشغول) فقعدت تدعي فيني، بتها قالت ليها: يا أمي أنت عارفة البقول كدا دا منو؟ دا الواثق قالت ليها (بري إبرا إبرا يايمة إبرا إبرا).

صحيفة حكايات