منوعات

سعوديات يزرعن اجهزة تجسس في ملابس ونظارات ازواجهن


[JUSTIFY]”الثقة بالرجال كالمياه في الغربال”، هذا بحسب مثل شعبي قديم، ولكن ما هو أقصى ما قد تلجأ إليه الزوجة في السعودية للتجسس على زوجها.

إنهن لا يثقن بأزواجهن، بعد أن عمدت كل منهن إلى التجسس على زوجها، باستخدام وسائل حديثة، وإن كان القانون يحاكمها لفعلتها هذه.

من هؤلاء السيدات من بدلت أزرار قمصان زوجها بأزرار للتجسس، ومنهن من تلجأ إلى إهداء زوجها نظارات شمسية حديثة جداً، وسيفرح الزوج بالهدية، لأنه لا يعلم أن هذه النظارات تسجل كل تحركاته بالصوت والصورة.

ولم يخلُ الأمر من استخدام مواقع التواصل الاجتماعي التي كشفت الكثير من الخيانات الزوجية حول العالم، فعمدت نساء سعوديات عديدات إلى إجبار أزواجهن على إضافتهن إلى قائمة أصدقائهم.

حتى إن أحد الرجال وقع في فخ نصبته له زوجته، وبعد أن كان هائماً يتمنى لقاء من ظن أنها حبيبته الجديدة، اكتشف في النهاية أنها زوجته.

وهو ما يؤكد لكثير من الرجال، الذين ملّوا روتين حياتهم الزوجية، أن تجديد حياتهم أسهل وأقرب إليهم مما يتصورون.[/JUSTIFY]

العربية نت


تعليق واحد

  1. [SIZE=3]والله السعوديات عندهم حق لأنو رجالهم ديل مش عيونهم طايره ..ديل عيونوهم طالعه من مكانا عديل..ياخي ديل الواحد فيهم تكون راكبه معاهو زوجتو في العربيه برضو تلقاهو بيعاين شمال يمين في باقي العربات في الإشاره عل وعسى يلقى ليهو حرمه والعجب في السوبرماركت أو المولات الكبيره تلقاه معاهو زوجتو وعيالو وبرضو يفتش لي واحده عشان يرمي ليها رقم جوالو(إلا مارحم ربي طبعا)عافانا الله وسترنا وستر الجميع وكلامي ده لا ينطبق عليهم كلهم ولكن معظمهم والغريبه أطفالهم في الشارع بيقولوا ألفاظ والله عندنا الكبار في واحدين ما بيعرفوها… والله بعرف لي واحد سوداني رحل عديل من العماره عشان أطفال صاحب العماره بيقعدوا تحت جنب الباب وينطقوا ألفاظ نابيه ولما كلم ليهم أبوهم قال ليهو أنا أعمل ليهم أيه(والغريبه أبوهم عامل ليهم كنبه تحت جنب الباب كمان عشان يقعدوا فيها ويتكلموا) يارب رجعنا لسوداننا سالمين [/SIZE]