سياسية

جبريل إبراهيم يلجأ لإغراءات مالية لاحتواء الخلافات بين قادة حركته


[JUSTIFY]لجأت حركة العدل والمساواة إلى استخدام وسائل الإغراءات المادية للحد من تطلعات قيادات تسعى إلى تسلم رئاسة الحركة، بجانب تحجيم نفوذهم الطاغي على المستويين الداخلي والخارجي.وقال مصدر مطلع بالحركة فضّل عدم ذكر اسمه إن قيادة الحركة شعرت بتنامي قبول بعض القيادات من قبل قواعد العدل والمساواة مما أجبر رئيسها جبريل إبراهيم على التدخل لاحتواء تطلعات العديد منهم لرئاسة الحركة مثل مستشاره للشؤون الخارجية أحمد حسين آدم، الساعية إلى التربع على منصب القيادة عبر إغرائه بمبلغ مالى ضخم للتخلي عن هذه الفكرة، مبيناً أن أحمد حسين قد استجاب لهذا العطاء المقدم له وقام على الفور بإيقاف نشاطه الذى بدأه بسلسلة اجتماعات ولقاءات بدول أوربية وكان آخرها اجتماع واشنطن الشهر المنصرم بعد أن أجرى اتصالات نجح من خلالها في تجميع عدد كبير من أبناء دارفور خاصة الذين ينتمون لولاية شمال دارفور، لتنفيذ مخططه الهادف للإطاحة بجبريل إبراهيم وذلك بالتنسيق مع مكاتب الحركة في بروكسل ببلجيكا.ومن جانبه لم يستبعد الأستاذ عبد الرحيم آدم أبو ريشة رئيس حركة العدل والمساواة جناح السلام أن يكون أحمد حسين آدم قد تعرض لتهديد بالقتل قبل الإغراء المالي من قبل جبريل وأتباعه لإثنائه عن هذا الاتجاه، مفسراً الموقف على أنه تصدع واضح داخل العدل والمساواة التي يسيطر عليها المفهوم القبلي.[/JUSTIFY]

اخر لحظة


تعليق واحد

  1. جبريل ابراهيم أعرفة تماماً ورجل لا يؤتمن وحاقد
    وعنصري وعندة كلمة شهيرة. في منزلة ومع انصارة
    عندما قال كدة نستلم السلطة نشوف الشماليين بمشوا
    وين
    والله انا كنت حاضر اللمة ولا يمكن الرد علي انسان مريض
    ناقص سبب بلاوي السودان منذ ان دخلوها هربا من وضعهم
    البائس في تشاد
    اهل دارفور هم اهل السودان الطيبين الكرماء وجوههم منيرة
    بشوشة
    اين ان منهم يا. جبريل