وقالت مصادر (حكايات)، ان رجلاً في أول سلّم التجارة، اشترى (300) جوالاً من (الويكة) قبل عشرة أشهر، مقابل (130) ألف جنيه للجوال الواحد، وباعها قُبيل حلول رمضان بأيام، بسعر مليونان ونصف المليون جنيه للجوال الواحد، مستغلاً الارتفاع الكبير في أسعار (الويكة) بالأسواق، حيث تُباع (الملوة) منها حالياً بـ (100) ألف جنيه.
وأبدى البعض دهشتهم للربح الذي وصفوه بالخرافي، فيما تحفّظ آخرون على حصاد التاجر كونه يدخل في باب الإحتكار المنهي عنه.
نجم الدين قناوي: صحيفة حكايان
ي.ع
[/SIZE][/JUSTIFY]
