منوعات

(ويكة) تنقل رجلاً لمصاف الأثرياء

[JUSTIFY][SIZE=5]نقلت شحنة من (الويكة) تاجراً بسيطاً في سوق الخرطوم بحري إلى مصاف الأثرياء، بعد التحوّل اللافت في الأسعار بالتزامن مع مقدم رمضان المبارك.
وقالت مصادر (حكايات)، ان رجلاً في أول سلّم التجارة، اشترى (300) جوالاً من (الويكة) قبل عشرة أشهر، مقابل (130) ألف جنيه للجوال الواحد، وباعها قُبيل حلول رمضان بأيام، بسعر مليونان ونصف المليون جنيه للجوال الواحد، مستغلاً الارتفاع الكبير في أسعار (الويكة) بالأسواق، حيث تُباع (الملوة) منها حالياً بـ (100) ألف جنيه.
وأبدى البعض دهشتهم للربح الذي وصفوه بالخرافي، فيما تحفّظ آخرون على حصاد التاجر كونه يدخل في باب الإحتكار المنهي عنه.

نجم الدين قناوي: صحيفة حكايان
ي.ع
[/SIZE][/JUSTIFY]

‫2 تعليقات

  1. 300×2.5 =750 مليون جادا نقصان منها سعر الشراء فان الباقي لا يدرج الرجل في قائمة الأثرياء
    مثل هذا المبلغ يصرفه تماسيح الجماعة في وجبة عشاء واحدة
    علي كل مبروك للرجل كسبه من عرق جبينه وليس من أموال الشعب
    وإلا رأيكم شنو يالغساسنة